السروق هذا الطفل ابن الشعلان كان مغرم بالمكالمات الفضائية من قناة الى قناه وبعد افلاسه ماديا استضافه برميل البلاوي الى مزبلته الرياضي التي جمع فيها كل فاشل وبائع ذمته ومشجع مطبل ومن لا حياء له وكل راغب في التطبيل له والحسابه بتحسب وصار الطفل الشعلان بقدرة قادرصحفي في هذه المزبله الرخيصه التي لاشيء فيها يفيد وفاقد الشي لا يعطيه فاصبح يستخدم القص واللزق ويذيلها باسمه الطفولي لان لاشيء لديه ويريد الفلوس كالاطفال الذين لايملكون شيء فاختار هذه المهنه التي هي سرقة الكتاب لياكل من ورائها نقدا وبهذه الطريقه لاعيب عنده بعد ان اكتشفه الجميع وعرفوا صفاته السيئه وافعاله الرخيصة فالعيب والله على وزارة الثقافه والاعلام لان لانظام فيها يبين من يكون صحفي ومتى وماهي شهادته وخبراته اما ان يطل علينا حامل الشهادة الابتدائيه والمتسبب وعازف السمسميه ومشجعين مشهورين في المدرجات وبقدرة قادر تجده يحمل مسمى صحفي فقد ظاعت الطاسه واوكلت الامور الى غير اهلها وعمت الفوضى جميع امور حياتنا واداراتنا ومسئولينا فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم والله المستعان على ماتصفون .... |