ثم استمرت مسيرة مجده .. بتفوق في كأس العالم
يومها .. حمل الدعيع ( وطننا ) على كتفيه إلى الدور الثاني من مونديال 1994م
يومها أبهر الهولنديين .. وأبكى المغاربة .. وصعق البلجيك
وأشعر شباك السعوديين - بعد قلوبهم - بأمان كبير .. لم تهزه أخطاء المدافعين ولا قوة المنافسين
ويكفي أن يكون لدينا في المرمى ( دعيع ) وأنــــــا أشهــــــد بالعشـــــرين
مشكــــوريــن يعطيــكم ألـــــف عــــافيهـ |