حارس من أعظم الحراس الذي أنجبتهم الملاعب الألمانيه إن لم يكن هو الأفضل
بإعقتادي الشخصي أن أولفير كان و صل لقيمه توهجه الكروي في مونديال كأس العالم 2002
عندما كان حائط صد منيع لهجمات المنافسين و كان دائما ما يقف كالأسد لذود عن مرماه
و بالرغم من أنه لم يأخذ كأس العالم لكن هذا لا يقلل من قيمته حيث كان هو أفضل لاعب بمونديال
كوريا و اليابان و ساعد الألمان للوصول للوصافة
لكن بعد كأس العالم بداء أولفير كان في الهبوط مستواه تدريجا و أصبح أدائه متذبذب
مرة يكون في قمة عطائه و مرة يصبح نكبة و تكون غلطات قاتلة للفريق البفاري
و هذا لا يقلل من قيمته و خاصه أنه كان حاسم بالعديد من المناسبات أخرها بطوله دوري أبطال
أوربا موسم 2000/2001 عندما كان حاسما في ركلة الجزاء أمام الخفافيش
و يعجبني فيه أنه دائما حماسي و يحفز اللاعبين على تقديم الأفضل
بالنسبه للمعلومات عن صداقته مع لاعبين البايرن و خاصة صالح حميدتش و محمد شول
شيء ليس غريب و خاصه أنهم من جيل العمالقة و جيل القديم للبفاري الذين صنعوا
مجدا لبايرن لمدة تزيد عن عقد من الزمان |