مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 20/06/2002, 11:48 PM
ابومحمد2001 ابومحمد2001 غير متواجد حالياً
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 11/01/2002
مشاركات: 792
إستشهاديون00 ولو كره المنافقون0مع مختصر الأخبارالمركز الفلسطيني للإعلام الأربعاء 19/6

خاص – قسام

في تصريح إعلامي عقب لقائه إستشهاديين فلسطينيين بالسجون الإسرائيلية ، أكد بنيامين
بن اليعاذر وزير الحرب الصهيوني إن نتيجة اللقاء الذي حرص بنفسه على إتمامه جاءت
متضمنة خطراً حقيقياً وغير مسبوق يواجه إسرائيل ، وان هذا الخطر مؤكد ولا يمكن
الحيلولة دون وقوعه .



هذا اللقاء وتلك النتيجة تجسد الجدية التي تتعامل بها المؤسسة الصهيونية من خلال
أحد ابرز رموزها للتقرب من هذه الظاهرة النضالية للتعرف على منطلقاتها العقائدية
والأهداف التي تسعى إلى تحقيقها ، حتى يتثنى لها خلق أدوات ووسائل أخرى مناهضة يمكن
بها وأد هذا النهج أو التقليل من إنجازاته قدر المستطاع ، غير أن تلك الجدية
يقابلها في الواقع العربي حالة من عدم الفهم وغياب التحليل الموضوعي لماهية هذه
الظاهرة ، الأمر الذي يترتب عليه مواقف عشوائية متناقضة تتسم في مجملها بغياب
الأرضية الفكرية التي تحدد مشروعية هذا النهج من عدمه ، ومن ثم نستمع إلى تأييد
مطلق له اليوم ثم نكيل له الاتهامات ونحمله مسئولية أي اخفاقات سياسية غداً دون
إدراك للأسس التي بنينا عليها تأييدنا أو شجبنا .



وإذا كانت محاولات الدراسة والتحليل النظري تمثل ترفا غير مقبولا في ظل هجمة شرسة
للعدو هدفها وجودنا ذاته ،الأمر الذي يقتضي ضرورة القتال والقتال فقط دون محاولة
لتحليل الأساليب القتالية المستخدمة وجدوها خاصة والمعركة محتدمة والعدو بهجومه
ومخططاته لا يمنحنا حتى فرصة إعادة النظر ، إلا أن الهجمة الشرسة التي تتعرض لها
العمليات الاستشهادية والتنظيمات القائمة على تنفيذها في الآونه الأخيرة من قبل
الأنظمة العربية الحاكمة وأدعياء التحضر من مثقفي الاعتدال العربي ، والتي استطاعت
على ما يبدو أن تحقق بعضا من أهدافها في زعزعة اليقين المتكرس فى الضمير العربي حول
أهمية ومشروعية هذه العمليات بل واعتبارها اشرف ظاهرة عربية فى واقع عزت فيه قيم
الشرف والكرامة ، دفعنا ذلك الى ضرورة تحليل هذه الظاهرة للتعرف على المضامين
الفكرية التي تنطلق منها وعلى الأهداف المنوط بها تحقيقها ، حتى لا نسقط دون أن
ندرى في الفخ الذي ينصبه لنا عدونا عن طريق زعزعة إيماننا بجدوى أسلحتنا وتأثيرها .



- بداية يجدر التأكيد على أن تلك العمليات التي يدور الجدل حول مشروعيتها أو
جدوها نمثل جزءا من أساليب متكاملة للمواجهة بين مجموعة من البشر المالكين
الفعليين لأرض محتلة وبين قوى استعمارية استيطانية عنصرية هدفها القضاء على هذا
الوجود البشرى فوق هذه الأرض طوعا أو قصرا حتى تغدو هذه الأرض خالصة لهم ، ومن ثم
فأن القتال والنضال بكافة الأساليب دفاعا عن الأرض لا يمثل وسيلة مشروعة فحسب بل
وضرورة حياتيه لاستمرار هذا النوع البشرى .



- يجب الإقرار بأن هذا النهج النضالي هو وحسب صاحب اليد الطولى فى المعركة
المحتدمة مع العدو الصهيوني في أرض فلسطين ، وانه صاحب الفضل الأول لآي توازنات حتى
ألان في مواجهة آله الحرب الصهيونية الأمريكية المتفوقة كما ونوعا .



- استطاع هذا السلاح أن يخلق حالة من الرعب وتكريس لشعور غياب الأمن لدى
المواطن بالمجتمع الصهيوني ، الأمر الذي لم تستطع تحقيقه آلة الحرب العربية على
مدار تاريخ المواجهة العربية الصهيونية ، ومن ثم أفقد المشروع الصهيوني أحد أهم
ركائزه وهو الأمن الذي تحققه دولته المزعومة للمهاجرين إليها.



- اعتماد هذا السلاح في المواجهة مع العدو في ظل المعطيات السائدة بالواقع
العربي ،يؤكد تحولا أساسيا فى الأدوات المستخدمة في الصراع ، فبعد خروج الأنظمة
العربية فعليا من حلبة الصراع جاذبة في ركابها الجيوش التقليدية التي تربى أبنائها
على قيم " النصر أو الشهادة " ، أصبح حتما على الشعوب وتنظيمتها الفقيرة عسكريا
وتقنيا وفقا لظروف نشأتها والقوانين التي تحكمها ، أن تحدث تحولا بشعارها ليصبح
"النصر بالشهادة " فالشهادة لا بد منها لتحقيق النصر ، وليس الشجاعة في النزال كما
هو الحال في النمط التقليدي للمعارك .



- تلك العمليات والتي يقوم فيها المقاتل بالتضحية الحتمية بحياته لإنزال اكبر
الخسائر بصفوف أعدائه ، لا تمثل اختراعا عربيا آنيا بل أن له نماذج مماثلة في
التاريخ القديم والحديث على حد سواء ، ولعل من أبرزها وأقربها تاريخيا موقف
الطيارين اليابانيين أثناء الحرب العالمية الثانية في مواجهة الأسطول الأمريكي .



- غير أن التشابه الظاهري بين الموقفين لا يعبر إطلاقا عن قناعة فكرية واحدة ،
فالعقلية العربية تمثل إفرازا لقيم حضارية مغايرة مستمدة أساسا من تعاليم دينية
يجسدها الإسلام باعتباره النبع الرئيسي للنسق الأخلاقي والسلوكي السائد في المجتمع
العربي ، والعمليات الحربية الإستشهادية تغترف من هذا النبع كل ما يؤكد في
مضمونه على قيم الجهاد ومنزله المجاهدين ، والشهادة في سبيل إعلاء قيم الحق والعدل
،باعتبارها جواز المرور للفردوس الموعود ، لذا يجب التأكيد على أن منفذ هذا النوع
من العمليات هو منتمى شاء البعض أو أبا للفكر والثقافة الإسلامية ، سواء كان
منفذها شابا أو فتاة - – محجبة أو سافرة – فتحاوى أو جهادى أو قساميى أو يساري .



- وفقا لهذا الفهم العقائدي يمكن أن نفسر مبررات هذه الهجمة الأمريكية
الإسرائيلية الشرسة ضد هذا النهج ذاته ، وليس ضد أي وسيلة قتالية أخرى مستخدمة في
المعركة معهم ، حتى وإن خلفت هي أيضا خسائر في صفوفهم ، فالواقع يؤكد إمكانية
التفوق النوعي والكمي لأسلحتهم في مواجهة أي سلاح نمتلكه ، إلا أن هذا السلاح
النابع من عقيدة لا يمكن هزيمته إلا عبر طريقين،الأول القضاء نهائيا على المؤمنين
بهذه العقيدة ، وهذا الأمر وإن كانوا يرغبون فيه وفقا لقيمهم ومواقفهم، إلا أن
المعطيات الدولية السائدة لا تسمح لهم حتى الآن بإتمامه ،الأمر الذي يقتضي ضرورة
تفعيل الطريق الأخر وهو زعزعة هذه العقيدة فى نفوس مريديها، عن طريق نعتها بكافة
الصفات بداية من الأجرام والإرهاب وحتى التخلف والجهل ، واستغلال الطابور الخامس
الكامن بالجسد العربي لضرب هذه القيم من الداخل .



- يجب الاعتراف أن أعضاء هذا الطابور لم يستطيعوا حتى اللحظة إعلان موقفهم من
هذه العمليات صراحة ،رغم مطالبة الإدارة الأمريكية لهم بضرورة الإعلان الصريح
باعتبار منفذي هذه العمليات قتله فحسب وليسوا أبطالا او مجاهدين ، خاصة في أعقاب
أحداث الحادي عشر من سبتمبر ،إلا انهم لم ينصاعوا لذلك حرصا على عدم الصدام
بالجماهير المؤمنة بهذا النهج الجهادى في هذا الواقع الراهن ، لذا فأنهم يستخدمون
أساليب ملتوية تتسم بالنفاق لتمرير رؤيتهم وخداع الجماهير بها ، الأمر الذي يستدعي
ضرورة مواجهة هذا الزيف بالرد السريع عليه لفضحه وفضح المروجين له ،ويمكن إيجاز أهم
هذه الردود على النحو التالي :

(1)

يجب إعلان الرفض التام للفظ الغربي " انتحاري أو انتحارية " عند توصيف أي من هذه
العمليات أو منفذها، باعتبار الانتحار قيمة سلبية لا تتسق مع أعرافنا وقيمنا
الدينية التي ترى فى القائم عليها خارج الملة ،ويلاقى وجه ربه كافرا .

(2)

الرفض التام لتبرير هذه العلميات باعتبارها وليدة يأس أو قنوط من ظروف معيشية صعبه
يعيشها منفذها في ظل الاحتلال ، فهذا النفاق والخداع يصب في ذات الفهم الغربي
باعتبار العملية انتحارا ، فاليأس في نظرهم هو المبرر الأساسي ليتخلص الإنسان من
حياته ، وهذا بدوره لا يتفق من قيمنا التي تحثنا على الثقة بالله وعدم القنوط من
رحمته ، كذلك فان الحديث عن ظروف صعبه تدفع صاحبها لهذا العمل يفتح الباب على
مصرعه لخداع الشعب العربي وتحويل أنظاره عن قضيته الأصلية وهى احتلال أرضة إلى مجرد
رغبته في تحسين أوضاعه المعيشية حتى وإن كان ذلك في ظل الاحتلال.

(3)

مع قناعتنا التامة بقيمة الفداء وبريق لفظ الفدائي ، إلا أن الشهادة في بعدها
الديني هي الأكثر مصداقية لدى آلاف بل ملايين الشباب العربي المنتمى ثقافيا للإسلام
الأمر الذي يحتم علينا ضرورة استخدام كافة أدواتنا الفاعلة في معركتنا مع العدو ،
بعض النظر عن مضامين فكرية وانتماءات سياسية متعارضة لا تميز بينها قذائف العدو
التقليدية والغير تقليدية .

(4)

إن الحديث عن تأثيرات سلبية لهذه العمليات على قضايانا الوطنية هو بدورة نفاقا
مفضوحا ، فأين كانت تلك الإيجابيات التي يمكن تحقيقها طوال الفترات الزمنية التي لم
يستخدم فيها هذا السلاح؟ وهل هناك من يمتلك يقينا راسخا بأن أرضنا سوف نستردها
كاملة ، وان عدونا سوف يوقف عدوانه علينا إذا ما توقفنا عن الدعوة للشهادة ؟ قبل أن
تتوافر إجابات شافية لهذه التساؤلات لا يحق لأحد بأن يصم الجهاد والمجاهدين بالعمل
خارج النسق الوطني .

(5)

في إطار ردودنا على مواقف المنافقين فيما بيننا نرفض أيضا تصوير المقاومة
الاستشهادية إرهابا أو حتى عنفا موجها صوب مدنيين ، فالمجتمع الإسرائيلي هو مجتمع
عسكري وفقا لقوانينه الحربية التي تحكمه فجميع أعضاءه هم قوات احتياط بالجيش يتم
استدعائهم في الوقت المناسب لتنفيذ مهام محددة ضدنا، وبذلك فإن مهاجمة هؤلاء
العسكريين وهم في حلتهم المدنية هو دفاع مسبق عن النفس، كذلك فإن لفظ الإرهاب الذي
تستخدمه الدوائر الغربية والصهيونية لا يدل على عمل موجه فقط ضد مدنيين

بل وأيضا ضد أي مقاومة حتى ولو كانت ضد عسكريين ، وإلا فلماذا تم نعت حزب الله
بالتنظيم الإرهابي رغم أن مسرح عملياته كان الأراضي اللبنانية ومجملها ضد قواعد
عسكرية ؟

(6)

أما الحديث عن الرأي العام العالمي وضرورة أن نكسبه في صفنا عبر إيقاف هذه العمليات
، فهذا بدورة حديث العاجزين ، فربح الرأي العام على المستوى الدولي لا يمكن أن
نقرنه بضرورة التنازل عن أدواتنا القتالية والتفريط تدريجيا في كل أوراقنا ، ففشل
الأنظمة الحاكمة ومؤسساتها ومفكريها في شرح طبيعة الصراع في المنطقة وحقوقنا
المغتصبة ودعم موقفنا وأدواتنا النضالية لاسترداد هذه الحقوق في مواجهة الرأي العام
العالمي ، لا يحمل النضال والكفاح ذاته مسئولية تشويه صورة العرب دوليا ، بل يمثل
تجسيدا مضافا لعجز قوى ليست إقليمية فحسب بل وغير وطنية .

(7)

وكعهدهم دائما في تحميل الشعوب ومواقفها النضالية مسئولية عجزهم أو على الأرجح
تواطئهم مع أعداء الأمة ، يسعى دعاه الحكمة والاعتدال والمنطق الي تحجيم هذه
العمليات وقصرها على رقعة بعينها من الأرض العربية المحتلة وهى التي يتفاوضون منذ
ما يزيد على عقد من الزمن لاستردادها دون جدوى ، وهذه الدعوة بدورها مرفوضة في
بعدها الوطني، فنحن لا نعترف بالتنازلات التي يتم تقديمها كل لحظة للعدو ، فالأرض
كل الأرض عربية وكي تعود بالكامل إلى أهلها يجب أن يشملها بالكامل أيضا النضال ،
وعلى المتنازلون أن يقدموا لنا مبررا واحدا لتنازلنا النهائي الذي يسعون إلى تكريسه
لجزء من أرضنا العربية ويجيبوا على بديهيات الأسئلة مثل هل هذه الأرض حقا ليست
مملوكة لنا ؟ وهل ليس لنا أي حقوق تاريخية بها ؟ وهل أجدادنا بحق هم الغزاة
المستعمرون الذين استوطنوا هذه الأرض وطردوا أصحابها الحقيقيين منها ؟ وهل 48 لم
تكن نكبة بل استرداد أصحاب الأرض لحقوقهم؟ ………… إذا لم تكن لدى دعاة التنازلات
إجابات شافية " بنعم " ، فأجيبونا لماذا إذا نتتازل عن أرضنا ؟ وإذا كنا وبفضل
سياساتكم ومصالحكم لا نستطيع استرداد حقوقنا في ظل الأوضاع الراه!
نة فلماذا تسعون إلى اغتصاب حق الأجيال القادمة في تحقيق ذلك النصر ؟

(8)

إن تأكيدنا على حقنا في النضال بكامل أسلحتنا على كامل أرضنا المغتصبة ، لا يمثل
كما يدعى فلاسفة التواصل بين الحضارات عائقا أمام جهودهم الجبارة لتحسين صورتنا في
مواجهة الثقافة الغربية ، فالغرب بقيمه الاستعمارية التي يراها البعض متحضرة ينعت
نضالنا وكفاحنا المسلح بالإرهاب حتى ولو تم قصره على مساحات معينه متنازع عليها ،
فالمستوطن الإسرائيلي هو مدني يحميه جندي مسالم ومن ثم لا يحق لنا مهاجمته
،بمعنى أخر أننا ستظل في نظر الغرب إرهابيين حتى لو قاتلنا الصهاينة وهم في غرف
نومنا .

الخلاصة :

- أن الغرب يهاجم الأعمال الأستشهادية انطلاقا من هجومه على ثقافتنا وقيمنا التي
تمثل حجر العثرة الرئيسي أمام رغبته في بسط ثقافته وهيمنته على العالم بأسرة ،
فذات القيم المستخدمة لمواجهة الاستعمار الاستيطاني في ارض فلسطين ، تم استخدامها
ضد قوى الاستعمار الدولي في بيروت والصومال والخبر ونيروبي ودار السلام والسواحل
اليمنية وأخيرا نيويورك وواشنطن .

- في حالة الوهن والعجز والشلل التام لأعضاء الجسد العربي ، تصبح هذه العمليات
بمثابة الأظافر القادرة على إلحاق الأذى ولو بصورة محدودة لأعدائنا ،الأمر الذي
يستدعى ضرورة دعمها والمحافظة عليها ، ولا نقبل دعوات أعدائنا بأن نقلم أظافرنا
بأفواهنا ، الامر الذي يمثل خيانة للجسد العربي كله ، مع وعد تام من قبلنا لوقف
تفعيل هذا السلاح إذا ما توافر لدينا نفس السلاح الذي يستخدمه عدونا في قتلنا .

بقلم / محمد ناصر حافظ

http://www.qassam.net/tagrer/taqreer...er19_06_02.htm
-- كتائب الشهيد عز الدين القسام --http://www.qassam.org
00000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000

النشرة الإخبارية


مروحيات مقاتلة صهيونية قصف ورشات حدادة في جباليا وخانيونس بالصواريخ .. ارتفاع عدد قتلى المجرمين الصهاينة في العملية البطولية في مستوطنة التلة الفرنسية إلى سبعة قتلى و45 جريحاً ..استشهاد مدير الاستخبارات الفلسطينية في قلقيلية و مقتل جندي صهيوني وجرح سبعة آخرين جراح اثنين منهم خطيرة في اشتباكات مسلحة في المدينة

الاستشهادي اقتحم محطة الحافلات تحت أعين كاميرات المراقبة وبنادق حراسة المحطة ويفلت منهم ويفجر معه اثنين منهم وارتفاع عدد القتلى إلى سبعة وعدد من الحالات المصابة في حالة الخطر

استمرار حملات الاعتقال والمداهمات في جنين ومخيمها و إصابة أربعة أطفال نتيجة سقوط قذيفة في الحي القديم من المدينة

ضربة أخرى لجدار شارون : عملية استشهادية في مستوطنة التلة الفرنسية تسفر عن سبعة وأكثر من 45 جريحا في إحصائية أولى ومقتل جندي صهيوني وإصابة سبعة آخرين في اشتباك مسلح في قلقيلية

ستة من الجرحى الصهاينة في عملية "القدس" الفدائية في حال موت دماغي

جيش الاحتلال يقتحم مستشفى العيون بالقدس المحتلة ويعتقل 31 عاملا فلسطينيا

شرطة الاحتلال تعتقل نائب رئيس بلدية باقة الغربية بدعوى العثور على رصاص مسدس في منزله

الصهاينة يشنون حملات اعتقال ومداهمة من بيت إلى بيت واحتجاز مئات الرجال والفتيان في مدارس الأمم المتحدة ويتسببون في وفاة والدة مسؤول الجهاد الإسلامي في مخيم جنين

المقاومة الفلسطينية تهاجم دورية حراسة للجدار الأمني و توقف أعمال البناء

شارون : سنغير طريقتنا في الانتقام من أعمال القتلة (الإرهابيين) وسنحتل أراضي فلسطينية... وتهديد صهيوني بإبعاد مسؤولين فلسطينيين إلى الخارج

أسير محرّر يروي بشاعة أساليب التعذيب التي يستخدمها الصهاينة ضد المعتقلين الفلسطينيين في سجن المسكوبية

شرطة الكيان الصهيوني تعتقل 1243 فلسطينيا في يوم واحد داخل الخط الأخضر بدعوى عدم حملهم تصاريح إقامة

قوات الاحتلال الصهيوني تجتاح مدن نابلس و جنين و قلقيلية

المقاومة تطلق النار على مواقع الاحتلال غرب خانيونس وإصابة 8 فلسطينيين في قصف صهيوني على مدينة الزهراء واعتقال شاب عند معبر رفح

الشيخ ياسين : عملية القدس تأكيد على استمرار شعبنا في مقاومة الاحتلال

الشهيد الغول .. أبرز المتفوقين في جامعة النجاح الوطنية

وفاء بقسم الانتقام لجنين … ودفعة على الحساب: القساميون يبدؤون حرب الباصات ويتوعدون الاحتلال باستشهاديين من كل مكان

تحذير للمعتقلين الجدد في معسكرات الاعتقال : غرف العملاء أكبر وسائل انتزاع اعترافات المعتقلين

مستشار وزير حرب العدو : السور الواقي نجح لأنه أثبت عجز العرب عن حماية الفلسطينيين وهدف إلى بروز زعماء جدد مثل دحلان ومحمود عباس ونفضّل دحلان

النقابات الأردنية تدعو ليوم مقاطعة وطني 25 الشهر الجاري تحرق به سلع أمريكية وتعرض به منتجات وطنية

علماء جبهة العمل الإسلامي في الأردن يصدرون فتوى تؤكد وجوب الاستعداد لمواجهة "العدو الصهيوني"

بسبب المقاومة: ارتفاع معدل الجريمة في الكيان الصهيوني

بسبب استمرار "انتفاضة الأقصى " : تقليص جديد في ميزانية الدولة العبرية يصل إلى سبعة مليارات شيكل

جيش الاحتلال يتمكن من إطلاق سراح معظم عملائه من سجون السلطة الفلسطينية




مع تحيات المركز الفلسطيني للإعلام

http://www.palestine- info.info/arabic/index.shtml
اضافة رد مع اقتباس