أستاذي العزيز..
ساحر القلم..
الصحفي الوطني..
أبو مشعل...
ماذا تركت لمجنون سامي أن يكتب بعد هذا...
ماذا تركت لأقلامنا من أبداعات لتتحدث عن سامي...
شركنا لما خصيتنا به..
شكراً لما كتبته عن الذئب الذي مافتيء المتعصبون في البحث عنه لمحاربته...
شكراً لك من القلب...
ليحفظ الله سامي والرائعون أمثالك...

الله يرحم والدي
و خالد
و محمد الكثيري
وعبدالله بن سعد
و سعد الدوسري
ويسكنهم فسيح جناته آمين |