بـسـم الـلـه الـرحـمـن الـرحـيـم



قـد يـبـدوا لـلـجـمـيـع أن الـمـوضـوع يـحـمـل بـداخـلـه خـبـر تـعـاقـد الـهـلال مـع مـدرب لـقـيـادة الـفـريـق , أو الـتـعـاقـد

مـع مـحـتـرفـيـن سـواءً أكـانـوا مـحـلـيـون أو أجـانـب , أو أي أمـر يـخـص الـبـيـت الـهـلالـي ذو أهـمـيـة .

لـكـن كُـل ذلـك غـيـر مـوجـود فـي بـدايـة الـسـطـور لـو كـنـت تـبـحـث عـن ذلـك , لـكـن قـد تـجـد كـل ذلـك فـي أخـر

الـسـطـور وهـنـا أكـتـبـهـا مـرةً آخـرى قـد , لـكـن أن كـنـت تـعـشـق الـهـلال وتـسـعـى إلـى رُقـيـه وإسـتـمـراريـة

حـضـوره الـفـاتـن عـبـر مـنـصـات الـتـويـج والـذهـب

فـكـل مـاعـلـيـك هـو أن تـقـرأ مـا سـيـأتـي مـن أحـرف بـعـقلانـيـة وبـواقـعـيـه ومـن بـعـد ذلـك أعـدك أنـك سـتـجـد

قـلـيـلاً مـمـا رسـمـه ذهـنـك عـنـدمـا وقـعـت عـيـنـاك عـلـى حـرفـي .



نـقـلـت لـي شـخـصـيـة أحـبـبـتـمـوهـا لـمـصـداقـيـتـهـا هـنـا فـي شـبـكـة الـزعـيـم كــلامـاً غـارق فـي الـعـقـلانـيـة

والـواقـعـيـة لـراسـم طـريـق الـمـنـصـات والـبـطـولات الـهـلالـيـة ( الـظـاهـره ).


أجـدنـي مُـجـبـراً أن أتـنـاول بـعـض مـن تـلـك الـعـقـلانـيـة والـواقـعـيـة , لـكـن قـبـل كُـل ذلـك بـداخـلـي سـؤال ولـد

فـي رحـمـه الـعـديـد مـن الاسـئـلـه . .

هـل تـثـقـون بـنـادي الـهـلال . .


إسـئـل نـفـسـك ذاك الـسـؤال لـكـن قـبـل أن تـجـيـب عـلـى ذاك الـسـؤال عـلـيـك أن تـعـيـش الأمـس وتـسـتـذكـر

صـفـحـات الـمـاضـي لـتـجـيـب عـلـى ذاك الـسـؤال الـجـاثـم بـالأعـلـى ..

وإن صـعـب وشـق عـلـيـك إسـتـذكـار صـفـحـات الـمـاضـي فـسـأمـنـحـك يـومـاً كـامـلاً لـلإسـتـذكـار والـذهـاب إلـى

حـيـث تـكـمـن إجـابـة ذاك الـسـؤال أنـهـا قـاعـة أو صـالـة الـبـطـولات سـمـوهـا مـا شـئـتـم والـكـامـنـه فـي مـعـقـل

نـادي الـهـلال ,إجـزم بـعـدهـا أنـك سـتـًجـيـب الإجـابـة الـنـمـوذجـيـة الـتـي هـي كـالتـالـي


نـعـم أثـق فـي نـادي الـهـلال وقـدرتـه عـلـى إسـعـادي بـتـحـقـيـق الـبـطـولات


هـنـا بـعـد هـذه الإجـابـة الـنـمـوذجـيـة أجـدنـي مُـجـبـراُ أن أنـقـل لـكـم طـمـوح الـظـاهـرة ً الـمـنـقـول

لـشـخـصـي

"مـحـمـد يـعـمـل عـلـى تـحـقـيـق الـبـطـولات الأربـع الـتـي يُـشـارك بـهـا الـهـلال هـذا الـمـوسـم الـثـلاث بـطـولات

مـحـلـيـة والـبـطـولـة الأسـيـويـة , فـتـلـك الـبـطـولات لـديـه هـي الأهـم مـمـا سـبـق تـحـقـيـقـة , ويـرى أنـه إذا مـا

حـقـق ثـلاث بـطـولات مـن تـلـك الأربـع ومـن ضـمـنـهـا الأسـيـويـة فـذاك يـعـتـبـر إيـجـابـي . "


كـان ذلـك هـو طـمـوح ( الـظـاهـرة ) , فـمـاذ نـحـن فـاعـلـون لـتـحـقـيـق ذاك الـطـمـوح الـمـشـتـرك . .

لا يـريـد مـنـا نـادي الـهـلال مـمـثـلاً بـرئـيـسـة ( الـظـاهـرة ) فـي الـوقـت الـراهـن سـوى ( الـثـقـة والـهـدوء ) . .

مـمـا سـيـنـعـكـس عـلـى سـيـر الـعـمـل الـذي يـقـوم وسـيـقـوم بـه قـريـبـاً لـتـحـقـيـق ذاك الـطـمـوح



ومـن رحـم ذاك االـسـؤال ولـد سـؤال آخـر تـشـكـل عـلـى هـذه الـهـيـئـة

هـل تـثـقـون بـ ( الـظـاهـرة )

إسـئـل نـفـسـك ذاك الـسـؤال لـكـن قـبـل أن تـجـيـب عـلـى ذاك الـسـؤال عـلـيـك أن تـعـيـش الأمـس وتـسـتـذكـر

صـفـحـات الـمـاضـي لـتـجـيـب عـلـى ذاك الـسـؤال الـجـاثـم بـالأعـلـى

وإن صـعـب وشـق عـلـيـك إسـتـذكـار صـفـحـات الـمـاضـي فـسـأمـنـحـك يـومـاً كـامـلاً لـلإسـتـذكـار والـذهـاب إلـى

حـيـث تـكـمـن إجـابـة ذاك الـسـؤال أنـهـا مـكـتـبـة الـزعـيـم الـمـرئـيـة , إجـزم بـعـدهـا أنـك سـتـًجـيـب الإجـابـة

الـنـمـوذجـيـة الـتـي هـي كـالتـالـي

نـعـم أثـق بـ ( الـظـاهـرة ) ومـدى قـدرتـه عـلـى الـحـفـاظ عـلـى مـكـتـسـبـات نـادي الـهـلال وقـيـادتـه نـحـو مـنـصـات

الـتـتـويـج والـذهـب .


هـنـا بـعـد هـذه الإجـابـة الـنـمـوذجـيـة أجـدنـي مُـجـبـراُ أن أنـقـل لـكـم واقـع ( الـظـاهـرة ) المـنـقـول لـشـخـصـي


+ + سـيـقـيـم الـهـلال إحـتـفـالـه الـخـمـسـيـنـي الـفـاتـن ( فـي تـوقـيـت أقـل مـايـوصـف عـنـه أنـه رائـع ويـنـم عـن

مـدى الـفـكـر الـذي يـتـمـتـع بـه ( الـظـاهـرة )) + +

+ + سـيـتـم تـجـديـد عـقـد مـحـمـد الـشـلـهـوب وعـمـر الـغـامـدي وسـيـنـهـوا مـشـوارهـم الـريـاضـي فـي نـادي الـعـز

والـشـمـوخ ++

+ + سـيـقـيـم الـهـلال أكـاديـمـيـتـه الـريـاضـيـة لـتـكـون رافـداً قـويـاُ لـريـاضـة الـوطـن .+ +

وأمـور عـدة لـيـس هـنـا الـمـجـال لـذكـرهـا لـكـنـي اسـتـشـفـيـت مـن إحـداهـا بـقـاء الـظـاهـرة لـمـوسـم رابـع والـلـه يـعـيـن بـعـض الـنـاس





كـان ذلـك هـو واقـع ( الـظـاهـرة )فـمـاذا نـحـن فـاعـلـون لـتـحـقـيـق ذاك الـواقـع الـمـشـتـرك.

لا يـريـد مـنـا ( الـظـاهـرة ) فـي الـوقـت الـراهـن سـوى ( الـثـقـة والـهـدوء ) . .

مـمـا سـيـنـعـكـس عـلـى سـيـر الـعـمـل الـذي يـقـوم وسـيـقـوم بـه قـريـبـاً لـتـحـقـيـق ذاك الـواقـع









احـبـتـي قـد يـحـمـل لـنـا يـوم الـغـد بـدايـة الـمـفـاجـأت الـهـلالـيـة ( جـل مـاعـلـيـك قـولـه هـو يـارب تـمـمـهـا )