بسم الله الرّحمنْ الرّحيم
--
السلام عليكُم ورحمة الله وبركَآتُه
_______________________

.

يُقَـآلْ : إذا تكلّمتَ عن الحُـب ؛ فتكـلّم بـ همسْ

لنْ أصغّـر الخَـطْ ؛ أو أُدرٍج مقطَع صوتِي لاُسمعكُم < أني من العشـقِ أهمِسْ .

ولكنّي فقط سأخبرُكُم . أننّي اهمس ..<< حبّآ وعشقاً

_

لديّ الآن حبيبْ وحبيبَة !!

إفترقُوآ من غدرٍ الزمآن وخيَآنة الاصحابْ

إفترقوآ ؛ بسببْ خَطط علميّة مدرووسَة << جُملَة وتفصِيلاً

بسببْ خُطط علميّة << ( محبُوكة ) ودقيقَة في نفس الوقتْ

تكلّمنآ عن هذه الخُطط ومن خطّط لهأ هُنآ كثيراً

تكلّمنآ عن من خططّ لهآ وعرفنآهُم ..

دعُوني في مقآلي هذا اعرّفهُم . بـ ( متغيّراتْ ) <<لطالما عقدتني هذه المتغيرات في المعادلات الرياضية

دعوني أعرّفهم بمتغيّرة كمآ ( س ، ص ) ..

سأطلِق وسنُطلِق عليهُم من اليُوم
[ مآفيآ الريّآضة ] << والكُل يعرفُهم

_

لِنعُد إلى قصّة الحبيبينْ ...

في كُل قصـة ; لابد أن تحتوِي على شيء جمِيلْ ..

وهذه القصّـة تحتوِي وتبدأ من جديد لانها لم تنتهي ولن تنتهيْ

الشيء الجميلْ في هذه القصّـة .. أن عِـيد الحُب إقتربْ .. وفيه سيجتمِعـان

_

ماهو إلا مجلس .. كـ مجلسنآ أقأمُوا فيه قُرعـة

جمَعت أزرقُنآ مع المجموعة الحديديّة

_ الإستقلال الإيراني
_ الكُويت الكُويتي
_ باختاكور الآوزبكي

هذه هي الإشآرآت ؛؛
والأرصفة ؛؛
المحطّآت ؛؛
والـطّــرق ؛؛

التي سوف يقطعها الحبيب للوصول إلى المعشُوقة

_

الحبيب هُنأ : زعيِيم آسيآ
والحبيبة هي : كآس آسيآ

.. نحنُ لهآ

ولطآلمآ كنآ لهآ
ولا زلنآ لهآ ..

فهي لنآ
وتريدُنآ

تشعُر بالغُربة هنآك

هي مظلُومَة

ونحن كذلكْ
_

مررْنآ وتذوّقنآ معهآ آياماً ؛؛ لن تُنسَى

أيام جدير بالذّكر . أن تتصّوروهآ والآنْ

كيفَ رفعنآهآ عـآالياً
كيف أحتضنآهآ في صدُورنآ
كيف قبّلنآهآ
كيف وكيفْ
كيف ننسآهآ

_

إنهآ آسيآ ..

تقترٍب منّآ

ونقترب منهآ

سنآخذهآ رغم كل الحآقِدينْ ( بالرّضأ ام بدقّ الأعنَـاقْ )

لن يمنعنآ بإذن الله لآ
[ مآفيآ الريآضة السعوديّة ] ولا خططهم

ولن يمنعنآ
مجرمين حرب ، او أنذال تآفهِينْ ،

لن يمنعنآ
إرهآب إتحآد رياضة قآرة بآكملِهآ وإن كنآ فريقْ واحدْ

_

فعِندمآ تكُون زعِيمآ . سيُعآرضُك العبِيدْ

ولكنّك في الأخيرٍ شأؤوا أم ابوآ تفرض رأيكْ

وتحقق مُرادُك

_

يقُول قيسْ بن الملوحْ

فإن كآن فيكُم بعلُ ليلى فإنّنيْ
وذي العَرشِ قد قبلت فاها ثمانيا

.. ونحن نقُولهآ إلى مآلكِي معشُوقتنا حآلياً
.. نقُولهآ بكُل فخرْ
بل نأمُر

ملُوك الأندلُس القدماء

واقلامْ أدبَـاءْ عظماء

بل ونأمُر كلّ من ينطق ولا ينطقْ ( وبإمكآننا ذلك )

أنِ إرفعُوا أصوأتكُم ، وسلّوا أقلامُكُم وقولوا :

نحن زُعمآْ آسيآ ؛ والبطُولة القآدمة هلالية سعوديّة

ولتتهدّم قصور وجسُور
وليتهدّم سور الصّين العظيمْ إن لم نأخُذهآ

_

يا زُعمآء < لاعبُون كنتُم أم جمآهير أم إدارة >

( تكفُوون ) لا تخيّبوا ظنّنآ

كونوا يداً واحدة ، تستطيعون أن ترفعوآ صوتُكُم فوقْ كل جبآر ( وإن كآن أرمق مركزاً منكُم ) ضد كل قرار ظالم
_

إغرقُوا في سبيلْ ركّود أموآج الهلالْ (( حتى لا تُغرق الكُل معها ، فالرحمة شيء جميل ))

فهيْ لن تركُد حتى تحقّق الآسْــيّـــويّـــة

وصدّقوني ( أحبّآئي ) صدقوني زُعمآء

مآ لهذآ الكأس إلا نحنْ بإذن الله

ولتذكُروآ هذا الكَلام حينَ تتعآلي الأصوات (( يآ هلال )) وتُبَـحْ الحُلوق (( زعيم آسيآ إلى العآلميّة ))

أنا أقولهآ . وبهذا ( الكيبورد )

إقتباس المحبُـوبة ( آلآسيوية ) سوف ترجِع إلى الحبِيبْ ( الهلال ) بكُل حنآن وأمان ورِفعَة وفخرْ ، وسوف تحقِد قلوب وتعترِض أصواتْ لمُجرّد أن ( ليش الهلال ياخذ كل البطولات وحنّا لا .!! )

لقآئُنآ قآدِمْ



تحيآتِي مليئَة بالحُب والعشق لكم



.