مقال رائع تدمع فيه الوقائع على حالها الممسكين
فالزمان ليس هو الزمان والمكان ليس هو المكان
فزمن الريال والشيكات هو السائد والمكان اصبح لمن ليس هو اهلا له
فالامانه اصبحت تراث نتحاكى به ..وربما حكى لنا عنه احد ابانا
فالصحفي اليوم رمى امانتة خلف ضهره (الا من رحم ربي)
وانا الومك على تسميتة بالديك فالديك يرى الملائكة ويصيح
وهذا يرى ((الشيك)) فتصيح اذن من بجانبة من صراخ الفرحه