ذكرتني بخدامتنا
تحب أخوي
كان نايم وما ينافسني في النوم الا هو
وأمي عماد قم وأنا كل مارقيت ونزلت رفست باب الغرفه
على أعتبار غرفتهم عند الدرج وهو نايم والله ولا زلزال يقومه
شوي ونسمع صوته جينا وش فيك لين أم الشباب نازله تصيح
ضربني وبكى تقول انها جت تقومه وهزأها
طبعاً هو نزل متقرف ويصيح والله رحمته يقول انها حبته
طبعاً وماردها الا المطار
وها نحن الآن ننتظر قدوم الأخرى
والله أنه مسكين كلما أزعجني ذكرته بالسالفه أقهره
بالحب والإشراق |