في سياق تطورات القضية ان عائلة التركي ومنذ صدور الحكم على الحميدان لم تتمكن من معرفة مقر سجنه كما منعت زوجته السيدة سارة الخنيزان من زيارته كما منع هو الآخر من أي زيارة او اتصالات هاتفية وبعد محاولات حثيثة من المحامي راتشيلينو اذن لابنائه بزيارته فقط من غير والدتهم مما زاد الوضع الانساني مأساوية الى جانب الوضع السابق.
(0انا لله وانا اليه راجعون) |