رأيت الحبيبَ مطيع فلم أطق إلا أن أرى ما يريد بثه لنا و لمعشر قرائه من شجن. الحب طلقته و طلقني منذ زمن و لم يعد له في قلبي مكان. ربما هذا عنوان موت الروح و ربما أنني بتُّ براغماتيا لا طعم لي و لا لون و لا رائحة.
الحبيب القريب أبا ريمان،
لا بأس !! ما أفعل بك و قد تملك حبك قلبي فلا أستطيع دفعك بأي شيء. لكن حبك هذا سيتلاشى و يضمحل إن علم العنا بطرف خبر.
دمتم بخير. |