سلمت يداك يا ارطبون القلم ... ودمت ذخرا ورعلما للإعلام الهلالي الواعي ... الذي انت رمز من رموزه ...
شكراً أبا عبدالرحمن .. أعلم أنها لن تفيك حقك ...فحقك أجل وأعظم من ذلك ..
ولكن تقبل مني الشكر محفوفاً بأريج المحبة وعظيم الإحترام وصادق الود والتقدير .. شكرا لك

|