أنا مسعيد و حزين !
سعيد بانضمامك لفرقة المساكين ! و حزين لأنني كنت أن أتمنى أن يكون السبت من نصيبك !
أعترض على كلامك عن موضوعي فليس هناك مشاكسة كل ما في الأمر أن أبا عبدالله يتبادل وجهات النظر مع مطيع و العنا و العنا بلا شك دائماً ما ينجح في فرض وجهة نظره بأسلوبه الرائع المقنع و الذي يجبر الجميع على الاتفاق معه !
أما وصفك للعنا بأنه طرف ثابت في المشاكسة فسأتركه له فبناءً على ما وصلني هو يتوعدك برد يعيد به ذكريات البخاري على حد قوله ! |