مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #3  
قديم 17/08/2006, 12:54 PM
معزوفة الأنامل معزوفة الأنامل غير متواجد حالياً
موقوف
تاريخ التسجيل: 12/08/2005
المكان: روح الهلال
مشاركات: 11,780
هذه هي مقالة الزهراني التي كانت بالامس
ونحن كما وعدنا بإنتظار مقاله لهذا اليوم


ـ هل وصل المد الاتحادي إلى حيث كل موقع مسؤول داخل اتحادنا الرياضي.
ـ سؤال عريض تحملت مسؤولية عرضه أمام أُناس يقرأون ويفهمون ويتواصلون مع أصحاب الكلام الرزين لا مع أصحاب الشتم والذم والسباب.
ـ هؤلاء الذين اختاروني بالسؤال فاخترتهم بالمصداقية لا يحملون في قلوبهم ضغينة على الاتحاد ولا على رئيسه بل ولا حتى لإعلام تلك النشرة التي تثير فيهم الاشمئزاز.
ـ فهؤلاء فقط طرحوا السؤال فضولاً للحقيقة والمعرفة بالتفاصيل سراً وجهراً ولغزاً أيضاً.
ـ رسالة سؤالها كبير والسؤال الذي قد يصل بنا جوابه إلى حد المعاناة برروه بهذا الاندفاع الذي باع فيه مكتب رعاية الشباب بجدة مسووليته فقدم يوسف فروان كبشاً للفداء حاله في ذلك حال تلك المحاباة المبطنة التي لم يوفق فيها فيصل عبدالهادي، والفاتح وبقية باقية لا أعلم سر مجاملاتها للمخطئ والمذنب ورأس المشاكل.
ـ بالطبع أنا وأنتم وكل هؤلاء الذين طرحوا السؤال بعفوية الأنقياء وأصحاب النوايا الطيبة لسنا مخولين لفك علامة استفهامه كون السؤال جوابه سيبقى ملكاً لمن هم قريبون بدور المحاسب والمراقب من هؤلاء الذين تجاوزوا على الضمير الحي قبل أن يتجاوزوا على النظام وبنوده.
ـ هنا خلل وهناك معضلة وهناك أسئلة تدور بين الناس والمهم أن تجد ونجد نحن لها أجوبة، أما السكوت عليها وتجاوزها بذريعة «الزيت والنار» ففي يقيني أن ذلك سيكون المفتاح الذي سيجعلنا أمام المزيد من المشاكل والمشكلجية.
ـ فيا أصحاب الرأي السديد هذه هي التساؤلات فهل لديكم من جواب.
ـ أسألكم فيما أنا أدرك أن المد الاتحادي سيبقى مستمراً طالما أن المذنب في هذا الاتحاد يُكافأ والمظلوم لا يجد له بيننا قبولا.. نتجاهله كما يتجاهل العقلاء كلمات الناقصين في نشرة منصور وزمرته.
ـ أما عن ديباجة الهجوم التي تطال أصحاب المبادئ والقيم والسلوك السوي فليست بغريبة فكما يقولون كل إناء بما فيه ينضح وطابور النشرة من كبيرهم إلى أصغر صغير مديحهم ذم وذمهم بالنسبة لي قمة المديح هكذا هي نظرتي في زمرة الشتامين كما هي ذاتها نظرة زملاء أحبهم طالهم من الكلام المشين ما يندى له الجبين.
ـ أما عن عدنان جستنيه فلا يختلف لا من حيث المبدأ ولا من حيث السلوك ولا حتى من حيث الهندام عمن تحدثت عنهم.
ـ هذه رسالتي لعدنان ومع رسالتي أوضح لعدنان بأنني لم أعتد أن ألتفت إلا لمن يستحق بالفعل أن يكون خصماً بفكره لا بشتمه لذا قررت ألا أخوض مع من هم بمقاسك أي معارك كتابية وحينما ترغب في أن أكون خصماً تقارعه فتعلم أبجديات الحوار والحوار وأبجدياته لا يمنع أن تتعلمه حتى بعد أن وصل بك العمر عتيا يا عدنان لا يمنع ذلك.
ـ وأخيراً ترقبوني غداً ففي الغد هناك كلام سيغضب عدنان وفي الغد هناك مداد سيزيد في شتم الشتامين في نشرة منصور.
ـ ترقبوا فلا زالت القصة في بداية فصولها وقصتي مع هؤلاء لن تؤول كما آلت إليه القصة مع نجمهم بل ستؤول وأقولها بثقة إلى مزيد من كشف المستور!
اضافة رد مع اقتباس