أبو ريمان...
قرأت كلماتك فأنعشتني ولا انتعاش الزهر بمباركة الندى..
نثر علي من محاسن لفظك الحر وكلماتك الغر ما يخجل الدراري ويفضح الدر.. أبو ريمان،،، إن حارت الألباب كـيف تـقول،،،،في ذا المقام فعذرها مقبول سامح بفضلك مادحيك فما لهم،،،،أبداً إلى مـا تستحق سـبيل إن كـان لا يرضيك إلا محـسنٌ،،،،فالمحسنون إذن لـديك قليل |