سامي له أمجاد في المنتخب وناديه وعلى قدر عالي من الثقافة والدبلماسية
ولكنه في مثل هذه المواقف المخطط لها بإحكام يسقط وبدرجة عاليه وكلنا يعلم سقطاته والتي منبعها اخلاصه وحماسته التي تنسيه مايخطط له أعدائه ويا كثرهم وعضم فرحتهم واللي مهوب مقتنع يدخل ويطلع على مايكتب عن سقطة سامي في منتدى الجمهور النثراوي والإتهادي وغيرها الكثير.
كلمه أهمسها في أذن النجم المحبوب سامي:
أنت قدوة زملائك , ومحط أنظار أعدئك كأنه لايوجد غيرك في ملاعب العالم وهذا مصدر فخر لك ولنا كمحبين لك ولكن يجب عليك أن تعي وتدرك حجم المسئولية التي أنت أهل لها فلا تعد لمثل هذه السقطات وراقب مايقوله المتربصون كي تزداد تصميما وعزيمة على تمالك أعصابك في حالة استفزازك من قبل الخصوم لأنك النجم الذي يرتاح الخصوم منهم حينما يغادرون أرض الملعب بأي شكل من أشكال المغادرة حتى ولو بعربة الإسعاف.