المشكلة ليست في الاحتكار والتشفير المشكلة الأكبر في رداءة الخدمة المقدمة للمشتركين
استديو تحليل أقل ما يقال عليه مجموعة عرابجة يناقشون ويحللون المباريات بعيون أنديتهم المفضلة.
نقل لمباريات بتصوير رديء جداً وصوره متجمدة طوال فترة المباراة مع عبارة تعودنا عليها كثيراً وهي عذراً لهذا الخلل الذي سوف يتم إصلاحه وتنتهي المباراة والخلل لم ينتهي.
أين حماية المستهلك من التدخل لإجبار هذا الضفدع كامل ومجموعة عصابته من ظالمين ومتآمرين ومرتشين من محاسبتهم وإجبارهم على دفع تعويضات للمشتركين الذين يدفعون قيمة اشتراكات عالية لخدمات أقل ما يقال عليها بدائية ورديئة.
نحن نؤمن بمتغيرات العصر وبأن زمن المباريات المجانية ولى ولكن يجب أن نؤمن بأن يتواءم مقدار ما ندفعه مع ما نحصل عليه من خدمات. |