ياليت ولله يصير عندنا استاد مثل استاد اوف شالكة.
جابوا ذاك اليوم برنامج عنه في التلفزيون واندهشت منه صراحة.
الملعب مجهز بأحدث أنواع التجهيزات من شاشات ومقاعد ومطاعم ومقاعد وسقف متحرك وغيرها.
عندهم مدرج كامل لكبار الشخصيات يجي بين المدرجات العادية وموقعه مميز بحيث انه ماياخذ حيز كبير من الإستاذ.
إضافة للشاشات اللي في كل مكان وتعرض المباريات اللي تقام في نفس الوقت وهذا غير الدعايات ومقاطع المباراة.
واللي شدني فيه بصراحة انه قابل انه يتحول لصالة عرض أو ملعب للألعاب الجماعية الثانية مثل اليد والطائرة والسلة.
لأن المستطيل الأخضر قابل للأزالة عن طريق السحب (يعني المستطيل كله مجرد طبقة وحدة تزال وتوضع مرة ثانية بوقت قصير)
وهذا طبعا غير المواقف اكبيرة والمتعددة سواء كانت جنب الملعب أو أرضية تحت.
وحتى إنه النظام السمعي فيه مصمم بشكل متطور بحيث يكون صوت الجمهور مسموع بشكل واضح (يعني راح ينبسط اخونا ابراهيم حقوي عليه بالمرة وراح يوصل صوته اخر الملعب بوضوح).
حتى فترة إنشاء الملعب ماخذت منهم إلا وقت يعتبر قصير قياسا ببناء الملاعب (سنتين تقريبا).