تخيل عزيزي القارئ .. حتى الثمالة !!!!
نعم .. ولربما تصل حتى الجنون .. هذا ان لم تكن قد وصلت أساسا ..
صدقني لا ابالغ إن تحدثت عن الثمالة فهي حقيقية لاكنها بلا (محضور شرعي) والعياذ بالله .
.. لا أعرف سببا للرعشة إذا رأيته .. (هذه حقيقة عندما قابلته وجها لوجه أحد الأيام)
.. ولا أجد تفسيرا لابتسامتي العريضة عند الحديث عنه أو حتى سماع اسمه .. تخيلل !!!
.. وقد تصل للهوس والهستيريا عند رأيته في ( الملعب) ..
نعم عزيزي القارئ .. قد وصلنا كلنا للثمالة .. صدقوني .. فقد بلغ عشقه فينا مبلغه .. لحد التصفيق له حتى في الحلم ..
.. ما رأيته في منامي امس .. ومشاهدته حتى في الحلم .. أثبتت أن عشقه تسرب وتشرب فينا حتى بلغنا الثمالة ..
سامي ..
تعلمنا الكرة منه .. وطربنا لعزف قدميه .. تخيلوا أعزائي .. عزف قدميه !! هكذا نتمايل طربا معه وكأنه موسيقار يتلاعب بأحاسيسنا على مسرح أيامنا ..
فاصلة ,
قد لا أجيد الحديث عندما يكون المعني سامي .. و لربما يرتعش قلمي اذا حبره لسامي .. وقد تتعثر الحروف اذا تحدثت عن سامي .. بل ولربما لتصل لحد الإغماء عند رؤية سامي ..
فالتعثر والارتجاف والاغمأه أحيانا كلها دلائل ثمالة ..
ألم أقل .. حتى الثمالة ..
خاتمة ,
سامي .. عشقناك حتى الثمالة .. وسنظل نعشقك حتى الجنون ..
