| حقيقة أنه أمر مخجل ما قام به المدرب جاسم الحربي و كأنه قدم ليحكي معاناته و يعرض نفسه على إدارة المنتخب السعودي بل و زاد الطين بله بانتقاص الجهاز الفني المساعد للمدرب باكيتا
فإذا كان المدرب لا يرتاح إلا بالعمل مع الأجهزة التي تساعده على النجاح فكيف تطالبه بالنتائج المرضية إذا كنت لا توفر له المناخ الملائم
و زاد على ذلك تقديم إهانات شخصية للكاتب أحمد الشمراني بل و مطالبته بعدم الكتابة عن نادي الهلال فإذا كانت إدارة النادي لم تطلب منه ذلك كيف يتجرأ و يطلب منه ذلك
حقيقة أنه أمر يحسب على إداراة نادي الهلال أن يكون مدرب بهذه العقلية يشرف على تدريب و تربية النشئ و في نادي مثل الهلال | 