في البدايه أحب أن أبارك لكل الزعماء السداسيه الذهبيه وعقبال الدوري أن شاء الله
الإرهاب ضد الهلال وجمهور الهلال منذو سنين وللاسف لم يأخذ أحد بحقنا
أقسم بالله العظيم في نهائي عام 1418 هـ حينما حقق الهلال كأس الدوري ضد الشباب بهدف سامي الخرافي
خرجت من الاستاد ووجدت سيارتي محروقه بماء أسيد ( موية نار ) والسبب لانني نسيت علم الهلال في السياره
وحينها لم أبالي بما حدث بسبب فرحتي بتحقيق الدوري وحاولت أن أشتكي ولكن لم يسمع لي أحد
أنظروا إلى أين وصل الحقد ضد الجمهور الهلالي أن تحرق السيارات بمادة الأسيد حرق الله من قام بها
فليس مستغرب أن يقوموا بتكسير السيارات أو حتى سرقتها ولكن السؤال من يأخذ بحقنا ؟؟
أين رجال الأمن عن هؤلاء المجرمون ومن يعوضنا عن خسائرنا ؟؟
الأمـــر خطيـــر ياجماعه ونرجو من الأخوان المشرفين أن يوصلوا كلامنا للمسؤولين عن الأستاد والمسؤولين بنادي
الهلال وعلى رأسهم الأمير محمد بن فيصل
وحسبنا الله ونعم الوكيل على كل حاقد وحاسد ومجرم ضد الهلال