إذا كان للأساطير أستاذ فهو زين الدين زيدان زيدان أخر جيل العمالقة الذين قدموا كل ما لديهم للكرة وطوروها بيليه مارادونا كرويف والبقية.
مقارنة زيدان بأي لاعب أخر في العصر الحالي ظلم كبير لزيزو الذي يُعد المتعة الحقيقية في زمن غابت عنه المتعة.
برحيل زيدان تفقد الكرة ثاني أفضل من وطأة قدماه المستطيل الأخضر مع مارادونا .
وداعاً أيها الأستاذ لن ننساك فأنت عنوان الإبداع أيها العبقري الفذ |