أولاً : العتب على من شكك في نزاهة (( أبو سلطان )) وإن كان الإعلام أثر في هذا الموضوع وكان من الأحرى الإنتظار حتى إظهار هذا التصريح الواقعي ..
ثانياً : المرضى نفسياً لا يعلمون أن (( أبو سلطان )) وقت تصريحه الواقعي كان يعلم بأن الصحفيين والرياضيين الذين كانوا بجواره يسجلون كلامه .. لثقته فيما كان يقوله .
ثالثاً : ويبقى التخلف مستمراً ........ |