شيء طبيعي ومتوقع من شعب منحط وقذر
فهم مالبثوا أن فرحوا باعتزال(ممسخرهم وممرمطهم) مارادونا.....
فجاء مارادونا آخر ليذيقهم الويلات ويعلمهم أصول اللعب ويصول ويجول في أرضية ملعبهم القذرة وهو ابن ال18 ربيعا
وبإذن الله المصائب الأرجنتينية ستنهال عليهم....
وأتمنى لقائهم في المونديال لنعيد الذكريات الأليمة لأقذر شعب
بالتوفيق لمارادونا الجديد
وتحياتي لك |