شبكة ART سياستها إحتكار كل شئ لتشترك فيها أني وي والمشكلة ليست في الإحتكار فقط بل في الإستهتار بالمشاهد والمشترك بشكل أساسي فهي أسوأ شبكة من حيث التغطية وتقديم مواد مفيدة
كلنا نعرف أن أغلب الشركات الرياضية الإعلامية المحترمة تمتلك عربات نقل خارجي بالإضافة إلى كاميرات خاصة يديرها محترفون بإخراج محترف وهذا بعيد كل البعد عن شبكة الإحتكار الدائم ART .
حيث من الملاحظ دائما أن النقل التلفزيوني يكون دائما عن طريق التلفزيونات المحلية والنقل من خلالها وكلنا نعرف جودة نقل التلفزيونات المحلية بل ويتعدى ذلك إلى الإستعانة بنفس معلقي محطات النقل المحلية .
وزد على ذلك أيضا تقنية الإتصال الرديئة بين الإستديوهات الداخلية والمراسلين من أرض الحدث فإما أن تسمع صوتا بلا صورة أو العكس ولن أتحدث كثيرا عن الجرافيكس والمونتاج والخلفيات الموسيقية .
كانت هذه نبذة بسيطة عن شبكة رياضية فاشلة أرغمتنا جميعا على مشاهدتها ولكن دون أن نحترمها
وقفة عامية
يقولون ART ناوية تحتكر كراتين توم وجيري