أرجوكـــــــــــم مجرد نقل هذا الموضوع الى اي موقع اجنبي
ويفضل موقع يطلع علية شريحه كبيرة من الناس
انا حاولت لكن قله خبرتي في المواقع اتكلت على الله ثم عليكم في نقل هذا الموضوع باللغة الانجليزية
وخاصه ان العالم الان بدأ يقرأ للاسلام وخاصه بعد قضيه رسولنا محمد صلى الله علية وسلم
وفي الجنه تنادي حوراء على يمينها 70 حورية وعلى يسارها ايضا وتقول اين الأمرين بالمعروف والناهين عن المنكر لماذا ياشباب نضبع هذة الجنه التي وعد الله المتقين بأغلى فوز وهو النعيم المقيم
أرجوكم لاتخذلوني انا مشجع هلالي ومتعصب وحتى الان امووت بالهلال
بس لاننسى ان نعيم الدنيا لايساوي شعرة من نعيم الجنه بانهارها وكنوزها ولذاتها وحورها
فانت ملك وعليك تاج فيها لانضيعها ارجوكم
وهذا الموضوع باللغه العربية والانجليزية
بسم الله الرحمن الرحيم سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه ومداد كلماته وزنة عرشه اللهم صلي على نبينا محمد عدد ماذكره الذاكرون وعدد ما غفل عن سنته الغافلون ملاحظه :الموضوع مترجم للانجليزيه لنشره في غرف البالتوك وللمنتديات فتسابقوا للأجر جزاكم الله خيراً من فضلك اقرأ بتمعّن و رويّة 00 وبعد أن تنتهى من القراءة 00اقطع الإتصال ، ومن 00بعد ذلك إجلس وتمعن وفكر وقرر00ماذا ستفعل؟؟؟؟؟؟؟؟ . .أسأل الله عز وجل أن ينفعني وإياكم بما نقرأ . . روى يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال: جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم في ساعةٍ ما كان يأتيه فيها متغيّر اللون، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (( مالي أراك متغير اللون )) فقال: يا محمد جئتُكَ في الساعة التي أمر الله بمنافخ النار أن تنفخ فيها، ولا ينبغي لمن يعلم أن جهنم حق، و أن النار حق، وأن عذاب القبر حق، وأن عذاب الله أكبر أنْ تقرّ عينه حتى يأمنها. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((يا جبريل صِف لي جهنم )) قال: نعم، إن الله تعالى لمّا خلق جهنم أوقد عليها ألف سنة فاحْمَرّت، ثم أوقد عليها ألف سنة فابْيَضّت، ثم أوقد عليها ألف سنة فاسْوَدّت، فهي سوداء مُظلمة لا ينطفئ لهبها ولا جمرها والذي بعثك بالحق، لو أن خُرْم إبرة فُتِحَ منها لاحترق أهل الدنيا عن آخرهم من حرّها . والذي بعثك بالحق، لو أن ثوباً من أثواب أهل النار عَلِقَ بين السماء و الأرض، لمات جميع أهل الأرض من نَتَنِهَا و حرّها عن آخرهم لما يجدون من حرها .. والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أن ذراعاً من السلسلة التي ذكرها الله تعالى في كتابه وُضِع على جبلٍ لَذابَ حتى يبلُغ الأرض السابعة . والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أنّ رجلاً بالمغرب يُعَذّب لاحترق الذي بالمشرق من شدة عذابها . حرّها شديد ، و قعرها بعيد ، و حليها حديد ، و شرابها الحميم و الصديد ، و ثيابها مقطعات النيران ، لها سبعة أبواب، لكل باب منهم جزءٌ مقسومٌ من الرجال والنساء . فقال صلى الله عليه وسلم: (( أهي كأبوابنا هذه ؟! )) قال: لا ، ولكنها مفتوحة، بعضها أسفل من بعض، من باب إلى باب مسيرة سبعين سنة، كل باب منها أشد حراً من الذي يليه سبعين ضعفاً ، يُساق أعداء الله إليها فإذا انتهوا إلى بابها استقبلتهم الزبانية بالأغلال و السلاسل، فتسلك السلسلة في فمه وتخرج من دُبُرِه ، وتُغَلّ يده اليسرى إلى عنقه، وتُدخَل يده اليمنى في فؤاده، وتُنزَع من بين كتفيه ، وتُشدّ بالسلاسل، ويُقرّن كل آدمي مع شيطان في سلسلة ، ويُسحَبُ على وجهه ، وتضربه الملائكة بمقامع من حديد، كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أُعيدوا فيها . فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( مَنْ سكّان هذه الأبواب ؟! )) فقال: أما الباب الأسفل ففيه المنافقون، ومَن كفر مِن أصحاب المائدة، وآل فرعون ، و اسمها الهاوية .. و الباب الثاني فيه المشركون و اسمه الجحيم .. و الباب الثالث فيه الصابئون و اسمه سَقَر .. و الباب الرابع فيه ابليس و من تَبِعَهُ ، و المجوس ، و اسمه لَظَى .. و الباب الخامس فيه اليهود و اسمه الحُطَمَة . و الباب السادس فيه النصارى و اسمه العزيز ، ثم أمسكَ جبريلُ حياءً من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال له عليه السلام: ((ألا تخبرني من سكان الباب السابع ؟ )) فقال: فيه أهل الكبائر من أمتك الذين ماتوا و لم يتوبوا . فخَرّ النبي صلى الله عليه وسلم مغشيّاً عليه، فوضع جبريل رأسه على حِجْرِه حتى أفاق، فلما أفاق قال عليه الصلاة و السلام: (( يا جبريل عَظُمَتْ مصيبتي ، و اشتدّ حزني ، أَوَ يدخل أحدٌ من أمتي النار ؟؟؟ )) قال: نعم ، أهل الكبائر من أمتك . ثم بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم، و بكى جبريل . و دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزله و احتجب عن الناس ، فكان لا يخرج إلا إلى الصلاة يصلي و يدخل و لا يكلم أحداً، يأخذ في الصلاة يبكي و يتضرّع إلى الله تعالى . فلما كان اليوم الثالث ، أقبل أبو بكر رضي الله عنه حتى وقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم يُجبه أحد فتنحّى باكياً. . فأقبل عمر رضي الله عنه فوقف بالباب و قال : السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم يُجبه أحد فتنحّى يبكي. فأقبل سلمان الفارسي حتى وقف بالباب و قال : السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى مولاي رسول الله من سبيل ؟ فأقبل يبكي مرة، ويقع مرة، ويقوم أخرى حتى أتى بيت فاطمة ووقف بالباب ثم قال: السلام عليك يا ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان علي رضي الله عنه غائباً ، فقال: يا ابنة رسول الله ، إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قد احتجب عن الناس فليس يخرج إلا إلى الصلاة فلا يكلم أحداً و لا يأذن لأحدٍ في الدخول . فاشتملت فاطمة بعباءة قطوانية و أقبلت حتى وقفت على باب رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم سلّمت و قالت : يا رسول الله أنا فاطمة ، ورسول الله ساجدٌ يبكي، فرفع رأسه و قال: (( ما بال قرة عيني فاطمة حُجِبَت عني ؟ افتحوا لها الباب )) ففتح لها الباب فدخلت ، فلما نظرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بكت بكاءً شديداً لما رأت من حاله مُصفرّاً متغيراً قد ذاب لحم وجهه من البكاء و الحزن ، فقالت: يا رسول الله ما الذي نزل عليك ؟! فقال: (( يا فاطمة جاءني جبريل و وصف لي أبواب جهنم ، و أخبرني أن في أعلى بابها أهل الكبائر من أمتي ، فذلك الذي أبكاني و أحزنني )) قالت: يا رسول الله كيف يدخلونها ؟! قال: (( بلى تسوقهم الملائكة إلى النار ، و لا تَسْوَدّ وجوههم ، و لا تَزْرَقّ أعينهم ، و لا يُخْتَم على أفواههم ، و لا يقرّنون مع الشياطين ، و لا يوضع عليهم السلاسل و الأغلال )) قالت: يا رسول الله كيف تقودهم الملائكة ؟! قال: (( أما الرجال فباللحى، و أما النساء فبالذوائب و النواصي . . فكم من ذي شيبةٍ من أمتي يُقبَضُ على لحيته وهو ينادي: واشَيْبتاه واضعفاه ، و كم من شاب قد قُبض على لحيته ، يُساق إلى النار وهو ينادي: واشباباه واحُسن صورتاه ، و كم من امرأة من أمتي قد قُبض على ناصيتها تُقاد إلى النار و هي تنادي: وافضيحتاه واهتك ستراه ، حتى يُنتهى بهم إلى مالك ، فإذا نظر إليهم مالك قال للملائكة: من هؤلاء ؟ فما ورد عليّ من الأشقياء أعجب شأناً من هؤلاء ، لم تَسْوَدّ وجوههم ولم تَزرقّ أعينهم و لم يُختَم على أفواههم و لم يُقرّنوا مع الشياطين و لم توضع السلاسل و الأغلال في أعناقهم !! فيقول الملائكة: هكذا أُمِرنا أن نأتيك بهم على هذه الحالة . فيقول لهم مالك: يا معشر الأشقياء من أنتم ؟! وروي في خبر آخر : أنهم لما قادتهم الملائكة قالوا : وامحمداه ، فلما رأوا مالكاً نسوا اسم محمد صلى الله عليه وسلم من هيبته ، فيقول لهم : من أنتم؟ فيقولون: نحن ممن أُنزل علينا القرآن،ونحن ممن يصوم رمضان . فيقول لهم مالك: ما أُنزل القرآن إلا على أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فإذا سمعوا اسم محمد صاحوا : نحن من أمة محمد صلى الله عليه وسلم . فيقول لهم مالك : أما كان لكم في القرآن زاجرٌ عن معاصي الله تعالى .. فإذا وقف بهم على شفير جهنم، ونظروا إلى النار وإلى الزبانية قالوا: يا مالك ائذن لنا نبكي على أنفسنا ، فيأذن لهم ، فيبكون الدموع حتى لم يبق لهم دموع ، فيبكون الدم ، فيقول مالك: ما أحسن هذا البكاء لو كان في الدنيا، فلو كان في الدنيا من خشية الله ما مسّتكم النار اليوم . فيقول مالك للزبانية : ألقوهم .. ألقوهم في النار فإذا أُلقوا في النار نادوا بأجمعهم : لا إله إلا الله ، فترجع النار عنهم ، فيقول مالك: يا نار خذيهم، فتقول : كيف آخذهم و هم يقولون لا إله إلا الله؟ فيقول مالك: نعم، بذلك أمر رب العرش، فتأخذهم ، فمنهم من تأخذه إلى قدميه، ومنهم من تأخذه إلى ركبتيه، ومنهم من تأخذه إلى حقويه، ومنهم من تأخذه إلى حلقه، فإذا أهوت النار إلى وجهه قال مالك: لا تحرقي وجوههم فطالما سجدوا للرحمن في الدنيا، و لا تحرقي قلوبهم فلطالما عطشوا في شهر رمضان . فيبقون ما شاء الله فيها ، ويقولون: يا أرحم الراحمين يا حنّان يا منّان، فإذا أنفذ الله تعالى حكمه قال: يا جبريل ما فعل العاصون من أمة محمد صلى الله عليه وسلم ؟ فيقول: اللهم أنت أعلم بهم . فيقول انطلق فانظر ما حالهم فينطلق جبريل عليه السلام إلى مالك و هو على منبر من نار في وسط جهنم، فإذا نظر مالك على جبريل عليه السلام قام تعظيماً له ، فيقول له يا جبريل : ماأدخلك هذا الموضع ؟ فيقول: ما فَعَلْتَ بالعصابة العاصية من أمة محمد ؟ فيقول مالك: ما أسوأ حالهم و أضيَق مكانهم،قد أُحرِقَت أجسامهم، و أُكِلَت لحومهم، وبقِيَت وجوههم و قلوبهم يتلألأ فيها الإيمان . فيقول جبريل: ارفع الطبق عنهم حتى انظر إليهم . قال فيأمر مالك الخَزَنَة فيرفعون الطبق عنهم، فإذا نظروا إلى جبريل وإلى حُسن خَلقه، علموا أنه ليس من ملائكة العذاب فيقولون : من هذا العبد الذي لم نر أحداً قط أحسن منه ؟ فيقول مالك : هذا جبريل الكريم الذي كان يأتي محمداً صلى الله عليه وسلم بالوحي ، فإذا سمعوا ذِكْر محمد صلى الله عليه وسلم صاحوا بأجمعهم: يا جبريل أقرئ محمداً صلى الله عليه وسلم منا السلام، وأخبره أن معاصينا فرّقت بيننا وبينك، وأخبره بسوء حالنا . فينطلق جبريل حتى يقوم بين يدي الله تعالى ، فيقول الله تعالى: كيف رأيت أمة محمد؟ فيقول: يارب ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم . فيقول: هل سألوك شيئاً ؟ فيقول: يا رب نعم، سألوني أن أُقرئ نبيّهم منهم السلام و أُخبره بسوء حالهم فيقول الله تعالى : انطلق فأخبره . فينطلق جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في خيمة من درّة بيضاء لها أربعة آلاف باب، لكل باب مصراعان من ذهب ، فيقول: يا محمد . قد جئتك من عند العصابة العصاة الذين يُعذّبون من أمتك في النار ، وهم يُقرِئُونك السلام ويقولون ما أسوأ حالنا، وأضيق مكاننا . فيأتي النبي صلى الله عليه وسلم إلى تحت العرش فيخرّ ساجداً ويثني على الله تعالى ثناءً لم يثنِ عليه أحد مثله .. فيقول الله تعالى : ارفع رأسك ، و سَلْ تُعْطَ ، و اشفع تُشفّع . فيقول: (( يا رب الأشقياء من أمتي قد أنفذتَ فيهم حكمك وانتقمت منهم، فشفّعني فيهم )) فيقول الله تعالى : قد شفّعتك فيهم ، فَأْتِ النار فأخرِج منها من قال لا إله إلا الله . فينطلق النبي صلىالله عليه وسلم فإذا نظر مالك النبي صلى الله عليه وسلم قام تعظيماً له فيقول : (( يا مالك ما حال أمتي الأشقياء ؟! )) فيقول: ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم . فيقول محمد صلى الله عليه وسلم : (( افتح الباب و ارفع الطبق )) ، فإذا نظر أصحاب النار إلى محمد صلى الله عليه وسلم صاحوا بأجمعهم فيقولون: يا محمد ، أَحْرَقت النار جلودنا و أحرقت أكبادنا، فيُخرجهم جميعاً و قد صاروا فحماً قد أكلتهم النار فينطلق بهم إلى نهر بباب الجنة يسمى نهر الحيوان ، فيغتسلون منه فيخرجون منه شباباً جُرْدَاً مُرْدَاً مُكحّلين و كأنّ وجوههم مثل القمر ، مكتوب على جباههم "الجهنّميون عتقاء الرحمن من النار" ، فيدخلون الجنة فإذا رأى أهل النار أن المسلمين قد أُخرجوا منها قالوا : يا ليتنا كنا مسلمين وكنا نخرج من النار، وهو قوله تعالى : } رُبّمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفََرَواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ { [ الحجر:] *و عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( اذكروا من النار ما شئتم، فلا تذكرون شيئاً إلا وهي أشد منه )) * و قال: (( إنّ أَهْوَن أهل النار عذاباً لَرجلٌ في رجليه نعلان من نار ، يغلي منهما دماغه، كأنه مرجل، مسامعه جمر، وأضراسه جمر، و أشفاره لهب النيران، و تخرج أحشاء بطنه من قدميه ، و إنه لَيَرى أنه أشد أهل النار عذاباً، و إنه مِن أهون أهل النار عذاباً )) * وعن ميمون بن مهران أنه لما نزلت هذه الآية : } وَ إِنَّ جَهَنّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ { [ الحجر:43 ] ، وضع سلمان يده على رأسه و خرج هارباً ثلاثة أيام ، لا يُقدر عليه حتى جيء به . اللهم أَجِرْنَا من النار . اللهم أجرنا من النار .. اللهم أجرنا من النار .. اللهم أَجِر كاتب هذه الرسالة من النار .. اللهم أجر قارئها من النار . اللهم أجر مرسلها من النار . اللهم أجرنا والمسلمين من النار . آمين . آمين . آمين. ** انشرها و لك الدعاء و الأجر إن شاء الله تعالى تمت ترجمة الموضوع الى اللغة الإنجليزية حتى تعم الفائدة... وأتمنى أن تستفيدوا منهاا بنشرهاا فى المواقع الغربية... هذه المقالة موجهة الى كل إنسان على وجه الأرض موضوع يبين لك أين سيكون موقعك بعد مماتك إلى كل من يؤمن أن لهذا الكون رب وإله واحد أحد إلى كل من يدين بدين غير الإسلام هذا هو الإسلام وهذا هو رسول الإسلام محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم أرجوك بعد قراءتك للموضوع أكتب لى بإنطباعك عن كل حرف قرأته فى هذا الموضوع وهل ستعود إلى معصيتك بعد القراءة ؟؟؟ وهل أنت ما زلت ترضى بغير الإسلام دين ؟؟؟؟اً هل تريد ان تُحرم من شفاعة رسولنا الكريم لك يوم القيامة ؟؟؟ لا أظن أنك تريد أن تكون خالداً مخلداً فى نار جهنم الإسلام يوفر لك هذه الفرصة فرصة النجاة من النار والخلود فى الجنة فأغتنمهاا يا من تؤمن بالله ورسوله ارجوك بعد القراءة قم بنشرهااا تنال ثوابهااا [frame="1 80"] This article directed follows all human on face the ground Subject shows lac where your signer will be after [mmaatk] To all from guarantees that consequently the universe god and god of one one To all from hands in debt other than the Islam This the Islam airs and this messenger of the Islam Mohammed airs Bin [e'bd] [aallh] is peace be upon him Hopes you after reading your for subject Writes [lY] in your impression about all letter read him [fY] this subject Is sin after the reading will return to your??? Is you [maa] ended pleases [bGyr] the Islam is debt???? [aaAA] Is wants to generous mediation of messenger deprives from our lac of [ywm] [aalqyaamt]??? Does not think that you wants that formation of immortal eternal [fY] fire [jhnm] The Islam saves lac of this opportunity Opportunity of the rescue from the fire and the immortality [fY] Heaven [f'aGtnmhaaaa] [yaa] from God and his guarantees in messenger Hopes you after the reading rises [bnshrhaaaaaa] obtains [thwaabhaaaaaa] The writer is kYAAL The peace on you and have mercy him God and Barakat his [mn] [fDlk] reads carefully and deliberation of deliberation 00 After to the reading ends from 00[aaqTe'] the communication, and blessing 00[be'd] that ['ijls] and scrutiny and thought [wqrr]00[maadhaa] will do???????? . .['as'al] God became strong and wanders to benefits me [w'iyaakm] in what reads. Narrated increases [aalrqaashy] about ['ans] possessing coffee said: Gabriel to the prophet came peace be upon him in hour what was comes him in her the changeable color, so said for him the prophet is peace be upon him: ((financial ['araak] the changeable color)) So said: [yaa] Mohammed [jy'tuka] in the hour which God passes [bmnaafx] the fire that swelling in her, nor be necessary blamed knows that [jhnm] truth, and to that the fire is truth, and to suffering of the grave is truth, and to suffering of God is big to avows assigns him until guarantees her. So the prophet said peace be upon him: (([yaa] Gabriel is row for me [jhnm])) Said: Yes, indeed God rose for [maa] created [jhnm] ignited on her thousand year so blushed, then ignited on her thousand year so ovulated, then ignited on her thousand year [faaswaddt], so she is black grievance her blaze does not be extinguished nor [jmrhaa] Who your resurrection in the truth, only that [xurm] needle of opening from her to family of the life burns about last their her free blessing. Who your resurrection in the truth, only that garment from garments of family of the fire blood clot between the sky and the ground the ground, to her stinking blessing died all family the ground and free her free her about their other for what her free blessing be new. Who your resurrection in the truth prophet, only that arm from the series which mentioned her God rose in his book mountain put on to melted until the ground informs seventh. Who your resurrection in the truth prophet, only that man in Morocco tortures to burnt who in radiant from pull her suffering. Her heat is tough, and deepened her deepened her far, and prevents her prevents her iron, and her intimate beverage her beverage and [aalSdyd], and her garments her garments is segments luminous, seven doors have fun, for each door from them part of [mqswm] from the men and the women. So peace be upon him said: ((['ahy] as our doors this?! )) Said: , and but she open, some her under from some, from propellant door to door seven year, All door from her tough heat from who follows him seven multiple, [yusaaq] enemies of God to her so if her father ended to in Received them [aalzbaanyt] in the handcuffs and the series the series, So his the series inserts in mouth and graduation from arranged him, [wtuGall] his hand his the left to neck, and his his right intervention of hand in Fouad, and removes among ties him, and the series tighten in, All human with devil in series pairs, and pulls on directed him, and strikes him the angels [bmqaame'] iron blessing, wound wanted that comes out from her from grieved ['aue'ydwaa] in her. So the prophet said peace be upon him: ((from inhabitants of this doors?! )) So said: As for the door lower so in him hypocritical, and from hamlet from friends the table, and family of pharaoh, and her name brands her the abyss. The door the door second in him the polytheist and his name brands him the hell. The door the door third in him [aalSaaby'wn] and grazes him brands him [saqar]. The door the door fourth in him Satan and from from followed him, and [aalmjws], and grazes him brands him The door the door fifth in him the Jew and his name brands him [aalHuTamat]. The door the door sixth in him [aalnSaarY] and grazes him brands him the Aziz, Then God catches Gabriel shyness from messenger peace be upon him, So said for him peace be upon him: ((not to reports me from seventh inhabitants of the door? )) So said: In him qualified [aalkbaay'r] from kills you who died and blames do not repent. The prophet be proud peace be upon him [mGshyyaaAA] on him, So status of Gabriel headed him on solidify him until wake up, so for what wake up said on him the prayer and the peace the peace: (([yaa] Gabriel [e'aDHumat] right, and intensifies sadnesses intensified, or one from nations enters the fire??? )) Said: Yes, family [aalkbaay'r] from kills you. Then messenger of God cried peace be upon him, and cried Gabriel cried. Income entered messenger of God his peace be upon him of sent down and [aaHtjb] about the people, disassemblies the prayer does not come out except to arrives me and enters enters and one does not speak, the prayer takes in cries and [ytDrre'] to God rose. So for what was today third, Abu accepts first bruises of God about him until stopping in the door and said said: The peace on you [yaa] family house of the mercy, is to messenger of God from way? So does not be necessary him sharp so weeping goes. So age accepts God accepted about him so stopping in the door and said said : The peace on you [yaa] family house of the mercy, is to messenger of God from way? So does not be necessary him sharp so goes cries. So peaces accept persian until stopping in the door and said said : The peace on you [yaa] family house of the mercy, is to finances me messenger of God from way? So accepts cries bitter, and falls bitter, and other straightens until house of Fatima came and stopping in the door then said: The peace on you [yaa] daughter messenger of God is peace be upon him, and as to on bruises of God about him absent, So said: [yaa] daughter messenger of God, indeed messenger of God is peace be upon him already [aaHtjb] about the people so not the prayer comes out except to so one does not speak and does not call to prayer to the entering restricts in. So Fatima in cloak included [qTwaanyt] and ['aqblt] until stand on door messenger of God is peace be upon him then [sllmt] and said said : [yaa] messenger of God I Fatima, Messenger of God is kneeling cries, so raising headed him and said said: ((what worn [qrt] ocular Fatima [Hujibat] meant? Opens the door have fun)) So opening have fun the door so interior, So for [maa] messenger of God looked to peace be upon him crying of tough cried for what saw from prevented him [muSfrraaAA] changeable welding melted directs him from the crying and the sadness the sadness , so said: [yaa] messenger of God what who descended on you?! So said: (([yaa] Fatima came me Gabriel and deion of describing for me doors [jhnm], and reports me reports me that in her superior in father qualified [aalkbaay'r] from nations, so [dhl] your who ['abkaany] and saddens me saddens me)) Said: [yaa] messenger of God how enters her?! Said: ((their wear of shopping the angels to the fire, and their faces do not reign, and does not blue ocular their, and their mouths do not seal on, and the devils do not pair with, and does not put on them the series and the handcuffs the handcuffs)) Said: [yaa] messenger of God how leads them the angels?! Said: ((as for the men so in the beards, and as for as for the women [fbaaldhwaay'b] and [aalnw . . So how much from this gray hair from nations seizes on for live his and airs call: [waashaybtaah] and weakens him, How much how much from youth seized on for live his, [yusaaq] to the fire and he call: [waashbaabaah] and good his images, How much how much from woman from nations her forelock seized on the fire and she leads to she call: [waafDyHtaah] and tears covered him, Until they to owner end in, So if sight to them possessing angels said for: From these? So what and reply on from [aal'ashqyaa'] matter admired from these, their faces do not reign and blames blues assigns them and blames [yuxtam] on their mouths and blames [yuqrrnwaa] with the devils and blames the series and the handcuffs do not put their the handcuffs in necks!! So the angels say: This way our matter to comes you in they on this situation. So possessing worry says for: [yaa] decagonal [aal'ashqyaa'] from you?! Last news quench one's thirst in: That them for what their commanders the angels said: [waamHmdaah], film saw owner [nswaa] name of Mohammed is peace be upon him from feared him, so says to loves: From you? So says: We whereof descends on us the Quran, and we whereof Ramadan fasts. So possessing worry says for: What the Quran descends except on nation of Mohammed peace be upon him, so if name of Mohammed heard screamed: We from nation Mohammed is peace be upon him. So possessing worry says for: As for punching in the Quran was [zaajrUU] about my sins God rose. So if stopping in they on edge [jhnm], and the fire looks to and to [aalzbaanyt] said: [yaa] possessing hurts be soft cries on ourselves, so call to prayer to loves, so the tears cry until [ybq] to tears love, so the blood cries, So owner says: What this crying improves if the life was in, colt was in the life from afraid God what touched you the fire today. So owner says [llzbaanyt]: ['alqwhm]. ['alqwhm] in the fire So if the fire finds in call in comprehensive their: God except God, so the fire returns about them, So owner says: [yaa] fire takes them, So says: How their their taker and they says god except God? So owner says: Yes, thereby matter god of the throne, so takes them, So from them from takes him to presents him, and from them from takes him to his knees, and from them from takes him to his loins, and from them from takes him to flew him, So if ['ahwt] the fire to directs him Owner said: Their faces do not burn so as long as knelt [llrHmn] in the life, Their hearts do not burn so for as long as [e'Tshwaa] in month of Ramadan. So keeps what God wanted in her, and says: [yaa] have mercy [aalraaHmyn] [yaa] affection [yaa] blessings, so if God executed governing rose his Said: [yaa] Gabriel [maa] did [aale'aaSwn] from nation of Mohammed peace be upon him? So says: O God you knows in they. So says rushed so similar what their situation So Gabriel rushs peace be upon him to owner and airs forum from fire airs on in in the middle of [jhnm], So if possessing sight on Gabriel peace be upon him rose glorification for him, So says for him [yaa] Gabriel: [maa'adxlk] this place? So says: What so illness in the gang disobedient from nation Mohammed? So owner says: What bad their situation and narrows tight their place, already ['auHriqat] their bodies, and ['au] ['aukilat] their meats, and faces and their remained their hearts their hearts [ytl'al'a] in her the faith. So Gabriel says: The dish promotes about them until similar to them. Said so owner of the treasurers orders so the dish promotes about them, so if Gabriel looked to and to good his character, Knew that he angels of the suffering not from So says: From this Abd who [nr] one of cat improves from him? So owner says: This generous Gabriel who was comes [mHmdaaAA] peace be upon him in the revelation, So if male of Mohammed heard peace be upon him Screamed in comprehensive their: [yaa] Gabriel ['aqry'] [mHmdaaAA] peace be upon him blessing of the peace, and expert his that [me'aaSynaa] group between us and in your yen, and expert his in evil prevented. So Gabriel rushs until hands of God straighten between rose, So God says rose: How nation of Mohammed saw? So says: [yaarb] what bad prevented them and tight tight their place. So says: Is [s'alwk] something? So says: [yaa] god of blessings, will color me that ['auqry'] represents them from them the peace and expert his expert his in evil prevented them So God says rose: Rushed so reported him. So Gabriel to the prophet rushs peace be upon him White tent from pearl airs in four thousand door have fun, for each door shutters from gold, So says: [yaa] Mohammed. Already [jy'tk] from the stubborn gang [aale'Saat] who [yue'dhdhbwn] from kills you in the fire, illusion [yuqriy'uwnk] the peace and says what bad prevented, and tight our place. So the prophet comes peace be upon him to under the throne so gurgles kneeling and God doubles on praise rose [ythni] on him sharp his identicals. So God says rose: Promotes headed you, and tuberculosis of tuberculosis [tue'Ta], and helps helps helps. So says: (([yaa] god [aal'ashqyaa'] from nations executed in them governing your and avenged from them, so helped me in them)) So God says rose: Your preemption already in them, [fa'ati] the fire so take out from her from said god except God. So the prophet rushs [SlYaallh] on him and peace So if sight the possessing prophet peace be upon him rose glorification for him So says: (([yaa] possessing [maa] nations prevented [aal'ashqyaa']?! )) So says: What bad their situation and narrows tight their place. So Mohammed says peace be upon him: ((the door opens and promotes the dish promotes)) , So if sight friends of the fire to Mohammed is peace be upon him screamed in comprehensive their So says: [yaa] Mohammed, ['aaHraqt] the fire our endurances and burnt our livers burnt, so take out them all and leads already charcoal became ate them the fire So they to river in door of Heaven rush in river of the animal rises, So washes from him so comes out from him bare youths [murdaaaAA] [mukHHlyn] and as to as to their faces like the moon, written on collectors their “hellish [e'tqaa'] Al-Rahman from the fire”, so Heaven enters So if family of the fire saw that the Muslim already ['auxrjwaa] from her Said: [yaa] our kink is shelter of Muslim and as us the fire comes out from, and he says him rose: } perhaps iodated who [kafaarawaa] if [kaaanuwaa] [muslimiyna] {[the stone:] *[w] about the prophet peace be upon him that he said: ((the fire mentions from what [shy'tm], so ((the fire mentions from what [shy'tm], so does not mention something except and she is tough than him)) *and said said: ((indeed easy family of the fire is suffering for man in his men shoes from fire, boils from them his brain, as that he boiler, his ears [jmr], and his molar [jmr], and his edges his edges is blaze luminous, and graduation intestines his graduated of belly from presents him, and indeed him indeed him to sees that he tough family of the fire is suffering, and indeed him indeed him from easy family of the fire is suffering)) *and about fortunate Bin Mehran that he for [maa] this miracle descended: } and indeed indeed [jahannma] for their appointment ['aajmae'iyna] {[the stone: 43], status peaces his of hand on headed him and output output fugitive of three days, [yuqdr] on him until came in him. O God leased us from the fire. O God the fire leased from. O God the fire leased from. O God writing wage this letter from the fire. O God her wage of reader from the fire. O God her sender wage from the fire. O God leased and the Muslim from the fire. Amen. Amen. Amen. ** spreads her and lac lac of the [de'aa'] and the wage the wage indeed God wanted rose[/frame]_________________
