الموضوع:
المملكة والصين توقعان أضخم صفقة للتعاون في مجال الطاقة واتفاقيات قادمه مع الهند
مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
#
1
24/01/2006, 07:59 AM
Mr.GoaL
عضو سابق في إدارة شبكة الزعيم
تاريخ التسجيل: 11/04/2003
المكان: USA
مشاركات: 13,487
المملكة والصين توقعان أضخم صفقة للتعاون في مجال الطاقة واتفاقيات قادمه مع الهند
صور من توقيع الاتفاقيه
إقتباس
توقيع خمس اتفاقيات تعاون في مجال الطاقة بين المملكة وجمهورية الصين الشعبية
وقعت المملكة والصين بعد المحادثات خمس اتفاقيات بين المملكة والصين تضمنت صفقة ضخمة للتعاون في مجالات النفط والغاز الطبيعي وقطاع التعدين بالإضافة إلى تجنب الازدواج الضريبي على الايرادات والممتلكات ومنع التسرب الضريبي.
وشملت الاتفاقيات كذلك قرضاً سعودياً لتطوير البنية الأساسية لمدينة أكسو بمنطقة شنجان .
وقال خادم الحرمين الشريفين في معرض رده على الريئيس الصيني :::
إن ما تشهده الصين من ازدهار اقتصادي شامل هو مبعث تقدير العالم كله وإعجابه».
بلاشك ان هذه الاتفاقيات سيكون لها دور كبير في دعم الاقتصاد السعودي وانماءه
إقتباس
الملك عبدالله يبدأ زيارة للهند اليوم
وفي تقرير من نيودلهي (أ.ف.ب) يقول: تتصدر مسألة الطاقة والعلاقات الاقتصادية بين السعودية اكبردولة مصدرة للنفط والهند المتعطشة للطاقة، جدول زيارة الملك عبدالله بن عبد العزيز الى الهند اليوم الثلاثاء.
وصرح تلميذ احمد المسؤول البارز في الحكومة الهندية أمس ان «الطاقة تمثل جوهر العلاقات الثنائية بيننا».
واضاف ان السعودية «هي مصدرنا رقم واحد للنفط حيث تلبي 26 بالمئة من احتياجاتنا ومن المرجح ان يستمر ذلك لعدة سنوات مقبلة».
واضاف ان الهند التي تستورد 70 بالمئة من احتياجاتها من الطاقة تود تحويل العلاقات بينها وبين السعودية من علاقة مشتر وبائع للنفط الى علاقة استثمار ومشاريع مشتركة.
واضاف «ان ذلك يشكل اساسا صلبا لدفع علاقات الطاقة بين البلدين الى الامام».
ودعا السفير السعودي في الهند صالح الغامدي خلال اليومين الماضيين شركات النفط الهندية الى العمل مع الشركات السعودية الى «المشاركة في العطاءات المتعلقة بمشاريع التنقيب عن النفط وتكريره في دول اخرى».
وهذا تعليق الدكتور د. أنس بن فيصل الحجي - أكاديمي وخبير في شؤون النفط 24/12/1426هـ حول الزياره
إقتباس
تأتي زيارة خادم الحرمين الشريفين للهند في وقت حرج للغاية، خاصة بالنسبة إلى الهند التي يبدو أنه لا هم لها في الوقت الحالي سوى تأمين مصادر الطاقة لضمان استمرار المستويات العالية للنمو الاقتصادي فيها، لكنها لم تحقق نجاحا مذكوراً في هذا المجال بسبب المنافسة الصينية من جهة، وضعف الشركات الهندية من جهة أخرى.
في الوقت نفسه فإن العالم العربي كله، وليس السعودية فقط، بحاجة إلى الهند أيضاً، ليس لأنها ستكون سوقاً ضخمةً للنفط، أو مصدراً رخيصا للعمالة في الخليج، وإنما لأن الهند تتحول تدريجياً إلى دولة تتمتع بقدرات بشرية وعلمية واقتصادية وعسكرية هائلة ستؤثر في ميزان العلاقات الدولية. إن الهند أكبر من كونها سوقاً للنفط فقط، والسعودية أكبر من كونها بائعاً للنفط فقط. لذلك يجب بناء العلاقات الاستراتيجية بين البلدين بناء على هذه الحقائق، وليس على علاقاتهما النفطية فقط. لكن الحقيقة أن النفط هو المحرك الأساس للعلاقات الهندية ـ السعودية. النفط, رغم توقع زيادة التجارة بين البلدين في المنتجات غير النفطية، سيظل السلعة الرئيسة التي تسيطر على هذه التجارة, وسيزداد دوره مع الزمن بسبب زيادة استهلاك الطاقة في الهند
Mr.GoaL
مشاهدة الملف الشخصي
مشاهدة الموقع المفضل لـ Mr.GoaL
البحث عن كافة المشاركات التي كتبت بواسطة Mr.GoaL