الرائعة أسيرة الزعيم مقطوعة هنا مختلفة على جدار الكلمات الراقية ..

إقتباس فلمَ لا نجعلها غنية .. متحفة بروعة مانقدم لمَ نجعل حياتنا بلا هدف ..

سؤال يفرض نفسه ..
يعزف على جدار الصمت ..
لما ..
لماذا ؟
وإلى متى ؟
نسير بلا هدف ..
نرى للحياة من جانب واحد .. نتخبط بها .. دون منهج واضح وتفكير منصب ..
هكذا هي الحياة التي نريدها .. أو نتمنى أو نطمح الوصول إليها ..
من فرض الحياة بلا هدف ؟
بواقع السلبية فرضتها .. والسير هنا وهناك دون وضوح ..

إقتباس اكتشف نفسك فستجد إن لديك ميولاً .. تجاهلتها واهتمامات قتلتها .. بلا مبالاتك فقد رُزقت عقلاً وحساً .. فاستثمر ما وُهب إليك ..

ليكن شعارك : أنا مميز .. دع تلك الكلمات تتسرب إلى نفسك ..
وتكون إشارة الانطلاق نحو ما تريد ..
فقط فتش في خلجات نفسك ..
كيف هي اهتماميك ..
دعها تنطلق وتسير ..
ومن ثم استثمرها ..

إقتباس يؤسفني حال أولئك الذين اتخذوا يومهم كغدهم .. مطابق لأمسهم يرسمون إطاراً ضيقاً لحدود أفكارهم ..

واقع مفروض بسلبية مطلقة ..
كثير واقع هذا الحال..
الأمس لا يختلف عن اليوم .. سيناريو متكرر لمشهد صامت ...

إقتباس كن في مجالك متميزاً .. بعطائك .. بتعاملك .. بأخلاقك .. فستترك ذكرى طيبة ..

كلمات تشع بواقع التميز ..
لا بد أن يكون لنا بصمة مختلفة ..
وتختلف درجة البصمة بواقع تأثيرها ..
بالعطاء أو بالأخلاق ..
أو غيرها الكثير الأهم أن تجرب وتكون صاحب بصمة ..

إقتباس ولا تشعر أنك حققت النجاح الكافي .. فتلك هي بداية النهاية .. وليكن شعارك ان الطموح كنز لا يفنى

ربما يكون واقع تقصير عندما يتسرب إلى العقل أن للنجاح درجة يتوقف عندها .. فالشمس لا تزال تشرق كل يوم لذا عجلة النجاح لا بد أن تواصل السير .. وتستمد من تعاقب الليل والنهار قوتها ..

حضور يطغى ..
بحرف بهي ..
ننتظر القادم