أولاً التشكيك كزعماء ماحنا مستغربينه لأن المسألة مسألة عجز عن الوصول إلى نصف إنجازات الهلال أو الزعيم فلما يأسوا تحت ضرباته البطوليه وتحطيمه للأرقام محلياً وعربياً وآسيوياً وعلى مستوى الناشئين والشباب لما يأسوا اتجهوا إلى أسهل شيء يسليهم ويعوضهم حرمان الإنجازات ويظهرون من خلاله بعد أن أهال الزعيم بإنجازاته عليهم التراب فوجدوا متنفس مضحك مبكي ألا وهو التشكيك فالهلال لم يرحمهم قالوا التحكيم المحلي معه نازلهم في البطولات العربية ( الاتحاد عام1415هـ ، وسحقه وبتحكيم عربي قالوا علشان منظم البطولة ، قال نظموها أنتم واستخدموا ماتشاءون من أسايبكم مثل عرقلة حضور جماهيري الهادرة واستخدموا الإعلام ووروني قال النصر أنا أنظم البطولة وأوقفك عند حدك فكانت بطولة أبطال الدوري العربية عامه1416هـ تنظيم النصر فنازل الجميع وآخرتهم حبيبنا النصر فصعقه في نصف النهائي وتأهل لملاقاة فريق الترجي العملاق بعد أن صعق النصر ومن الطرائف في تلك المباراة أن النصر يضيع الوقت من الدقيقة الخامسة يوم شافوا الكتيبة الزرقاء سامي+ يوسف+ الغشيان فمرمطهم الزعيم وحرمهم حلم طال انتظاره بالنسبة لهم ولقنهم درس لم ولن يستوعبوه لأنهم باختصار بلداء ، قالوا التنظيم شغلنا لا وشجعوا في النهائي فريق الترجي لكن الزعيم لم يترك لهم فرصة يتنفسون من خلالها وصار لهم بعبع ، بعدين قالوا لو حنا اللي مقابلين بدل الترجي على النهائي كان ورينا الهلال قال وروني شطارتكم في أقرب فرصة ، قالوا خبرة النهائيات والبطولات العربية تنقصنا قال لكم خمس سنوات جهزوا حالكم لأني مشغول بالتهام البطولات المحلية والأسيوية ، بعدها انبرى حبيبنا وبوابتنا الغربية للبطولات الاتحاد في بطولة النخبة وبتحكيم الحكم الرابع في نهائيات كأس العالم98م الحكم علي أبو جسيم فصعق الزعيم الأتي برباعية مقابل هدف ألجمتهم ، بعدها عادو جيراننا وركبوا الجيران رؤوسهم كالعادة وقالوا نبي نشارك في البطولة اللي تبي تنظمها عام 1421هـ ونأخذ ثأرنا قال الميدان ياحميدان وشدوا حيلكم ماأبغى أشوتكم في الأدوار الأولى من البطولة أبيكم على النهائي وصراحة ماقصروا الجيران اهزموا الوحدات الأردني وفلسطين الفلسطيني ودفة من هنا وأخرى من هنا واستأنسوا وصلوا النهائي;) وقالوا وينه وينه الثأر الثأر الحين نوريه قال الهلال جاهزين وعدتكم جاهزة قالوا ويلك ياللي تعاديني ياويلك ويل قال وش رأيكم في التحكيم قالوا مامنه خوف بلقولة وعالمي قال الملعب قالوا درة الملاعب وجماهيرنا حاضرة والجو ربيعي ورائع ، لاوتمادوا وزادوا على ذلك وقالوا لجمهور الزعيم بواسطة كبيرهم في ذلك الوقت لاتجون الملعب ترا المباراة محسومة لأن التحكيم عالمي وتمتعوا بأجواء الثمامة الربيعية لأن نصرنا سيضع حد لكم ولبطولاتكم ونحقق حلماً طال انتظاره ولكن حضر الزعيم ومرغ كالعاده أنوفهم بالتراب وخطف الكأس وبحكم عالمي حكم نهائي كأس العالم 98م وكشفهم على حقيقتهم وكشف ادعائهم الباطل بمناسفة الزعيم وخلاهم يتمتعون بأجواء الثمامة يندبون حضهم اللي أوقعهم أمام الزعيم ويبكون حتى أن شعاب ووديان الثمامة سالت من دموعهم فجن جنونهم وضاقت بهم الأرض بما ، قالوا أنت حضك هنا أمام جماهيرك الغفيرة ولأن الحكام ممكن يتأثرون إذا شافوا كثافة جمهورك ويمكن يمكن يميلون معك لكن لو تقام بطولة في أرض محايده كان أخذنا ثأرنا ، قال بطولة النخبة في سوريا يفصلنا عنها شهور وفيها الكفة متعادلة انبسطوا وداعبتهم أحلامهم وقالوا بفرح سيضهر نصرنا قال اصملوا جو الجيران وليتهم ماجوا كان خلوها طقتين في الرأس وبلاش ثالثة فهيمن على البطولة بوجود المنظم الجيش السوري والجيران الذين تلقوا صفعة اهتزت لها بلاد الشام بحضور النجما سام ورفاقه عندها أيقنوا أن هذا الغول الأزرق صعب المراس وبعيد المنال ووحش كاسر على المستطيل الأخضر يصعب هزيمته ولاقبل لهم بمنازلته براً وجواً وبحراً وعلى كل المستويات محلياً عربياً خليجياً آسيوياً ودولياً حتى لو في المريخ عندها جيشوا الأقلام وبدأو بلعبتهم الإعلامية القذرة عندما أحسوا بصعوبة واستحالة الإطاحة بالزعيم في ميادين الرياضة الشريفة فشكلوا مستنقع إعلامي منتن هدفه استعداء الرياضيين ضد هذا الغول الأزرق والتشكيك في بطولاته ولو كانت من أجل الوطن حتى ولو كانت كأس العالم ، فجمعوا له كل قلم منتن فواصلوا مهمتهم القذرة في الصحف والمكاتب وفي الظلام وفي الفضاء عبر الاتصالات المغرضة فلم يفلحوا بل خلال هذه الفترة ازداد الزعيم شراهة وزاد نهمه في البطولات لدرجة أنه في عام واحد عندما كان يرأسه الأمير بندر بن محمد التهم ست بطولات وفي أقل من عشرة شهور فخابوا وخسروا فمنهم من قضى نحبه كالدويش ومساعد العبلي والمدعو منار الرياض والتحفة سلطان الجوفي صاحب النشرة المجانية ومنهم من ينتظر مثل جستنية وسعود عبدالعزيز صرماية وماجد التويجري وهؤلاء أقل جلد من أسلافهم وسوف يغرقهم الطوفان الأزرق ويجرفهم إلى مزبلة التاريخ وكلها مسألة وقت ، والمشكلة اللي محيرة هولاء أي إعلام الضد هو أن الخصوم خلال السنوات تتغير والزعيم البطل واحد وهذا داء بالنسبة لهم لاشفاء منه يقود إلى الهستيريا التي معها تنسى إنجازات فريقك وتتبع الزعيم مثل الغبي جستنيه الله يشفيه الاتحاد محقق بطولة آسيا ضد العين ومن بكرة يكتب الهلال وسامي وكأن بطولات فريقه مقارنه ببطولات الزعيم ناقصة .
هذه خلاصة الزعيم مع نباح الكلاب التي تعوي وهو يكوي وتعوي وهو يكوي فتتساقط صرعى وهو يزداد علواً وقدراً وشهره وشعبية حتى أصبح زعيم آسيا ببطولاته الرسمية وثالث أكبر شعبية بعد داليان الصيني وبيروزي الايراني وفق ماذكره الاتحاد الآسيوي