قصة سامى تشدك بقوة حتى انها ترجعنى الى ايم الكورة فى حارتنا كلهم كانوا يتخانقوا على سامى و كلهم كانوا يتخانقوا على انا
حنا ما نبية انتم خدوة
لالالالا حنا اخدناة امس انتم دوركم اليوم وعلى هل حال كل يوم حتى احيانان اكون فى دكة الاحتياط مع العلم انهم ناقصين لاعب
مشكور على موضوعك الجميل فعللآ |