ان يكون سامي مدرسة
فليس بغريب
وأن تكون أنت أحد طلابها
فهذا من البديهي جداً
من كان منصفاً لسامي لايملك إلا أن يحبه ويحترمه ويكيل له المدح والثناء والإطراء والإعجاب صباح مساء
أما أعداءه وكارهوه فهم اكثر من أن نعدهم ، وليس بمستغرب
إذا كان للعظماء أعداء
وسامي من العظماء
كل الشكر لك أيها التلميذ |