ِ
نعـــــــم ، كــــــم هي عــودة خجــولة ،،،
هل تظـــــنك يــا أبا ســـعد بهذه الكلمتين قد قلمـــت أظـــافر ثائر الغضــــب تجــاه
مـــواراتــــــك عن الأنــــظار ،،،
لاريـــب أن ما أتيت به مثــير ورائــع ،،، ولـــــــكن ... (( ؟ )) .. لا جــــديد في ذلــك ...
فأنــــتم موطـــن الإبــداع ،،،
وإني لمحـــذرك ،، وبعــيدا عن جامح ظروفــك ،،، من مـــعاودة الأفـــول والإنقـــطاع ،،،
المـــــرسل ،،،،
مــدمنوا الإبـــــــــــ ،،، ــــــــــداع ....