مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #13  
قديم 29/12/2001, 11:38 AM
AbuNawaf AbuNawaf غير متواجد حالياً
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 03/01/2001
المكان: Riyadh
مشاركات: 868
أخي جدار الطين/


ابدعت كعادتك ، وسأعلق على أهم ماكتب بنقاط:


ذكرت : وترك الحـل والربط في أعـظم أندية الـقارة بـيد شخصيات ثانويـة لصـناعـة القرار

ونقول: لقد اصبت للأسف فهذه الشخصيات ثانويه أو لم تكمل الثانويه;) ، هي من يتحكم بالهلال ، ولكن اللوم كما اشرت واشرنا يقع على سيادة الرئيس ، فمتى ماوظف الكفاءات الجيده فسيجد نفسه مرتاحا ويمارس هواياته الخاصه بالتنقل والسفر.

ذكرت: · أن يجتمع المسعد والغليقة والجربوع والمصيبيح والأحمد لاتخاذ قرار مهم ؟

ونقول: لامعنى سوى مزيد من التخبط والأرتجال دون الوصول الى أي قرار نافع لعدم وجود الأدوات لديهم والتي تؤدي الى نجاح أي قرار.

ذكرت: وما معنى تكديس الأجانب في النادي بطريقة بدائية تعكس مدى الارتجالية في إحضارهم ؟

ونقول: المال قاطعه الله من آفه ، قد يكون هو السبب في لعب بعض السماسره وبعض المشاركه الداخليه للأكل والبلع هي السبب ، وسبب آخر رئيسي لتغطية الضعف في خط الوسط الأرتكاز لكي لاينفضحوا بعد رحيل خميس وركن فيصل.


ذكرت: · وما معنى أن ينفرط العقد الهلالي وكل لاعب ( يعيّــد ) في المكان الذي يستهويه والفريق يلعب مباراة كل ثلاثة أو أربعة أيام ؟

ونقول : الدشاره قاطعها الله ، وعدم وجود الحسيب والرقيب.



ذكرت: @@ عقدة الانضباط @@

ونقول: رحلت هذه النكته مع غيرها ، بعد ضياع هيبة الهلال ، ونكتة الأنظباط ضاعت في ايران وضاعت في سوريا وغيرها كثيرا ، فلايوجد أنظباط في الهلال بالمعنى الصحيح ، واحقاقا للحق فرحيل الأربعه الزكرت للعيد خارج مدينة الرياض لايستطيع المصيبيح السيطره عليه ، ولكن تتطلب تواجد رئيس الهلال أو عضو شرف يشكمهم ، ويعلمهم الأنظباط بالقوه وليس غيرها) ، فهؤلاء لاينفع معهم الا القوه .


ذكرت: & يقول أحد الزملاء مـــــازحا , بعد اختفاء رئيسنا الشاب :
أنه الآن في أحد كهوف تورا بورا .

ونقول: أتق الله يارجل ، فهو في باريس.


ذكرت:& شكيت في قدرات البلوي , بعد أن شاهدت المسعري كابتن , وأتوقع أنها المرحلة التي تسبق مقولته مباشرة

ونقول: أن البلوي يقول ويطول ، بس حنا اللى جالسين نمطرس منذ شهرين ولم نستطع تسجيل المولد كظهير أيسر ، ولو اراده البلوي لسجله بيوم.


سلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالام