ِشكرا ( جدار الطين ) قلت فأجدت لا فض فوك لقد نكأت الجرح ورششت عليه الملح وكأني بك تقول : لم الخوف ؟ فما لجرح بميت إيلام ! هل ناموا ؟ أم ماتوا ؟ أين النخوة والحمية ؟ هل ضيعوا الأمانة التي استرعوا عليها ؟ يا للعار ! من يطفىء النار ؟ من يوقف التتار ؟ لا أحــد و يا للعــــــــــار !!! |