أول شيء كل عام وأنت بخير وعيدك مبارك يبو سلطان , الشيء الثاني جماهير الهلال مغلوبها على أمرها (أي لا حس ولا خبر عند الأدارة الموقرة) وسأعود لهذه النقطه لاحقا ,أما الجماهير هذا يؤيد المصيبيح والأخر يحب الثنيان وغيره يحب سامي فهذا شيء طبيعي جدا , المهم محبه الهلال الكيان,اما أعضاء الشرف (فالكل بات يعرف لماذا أبتعدوا)وذلك بسبب التصريح الذي أدلى به رئيس الهلال سعود بن تركي بعد تحقيق الهلال بطوله النخبة ونتمنى أن نكون مخطئين في ذلك.هذا من ناحيه أما الناحيه الأخرى,معليش أبو سلطان تراني أكتب باللي في بالي والكيبورد هو اللي يتحكم فإذا خرجت عن النص فأعذرني ,لا يوجد في العالم الرياضي مسمى صحافه نادي أي الكتاب يكتبون ما يملى عليهم من قبل إداره الهلال وهذا مستبعد تماما وما يحصل هو صحافه تعشق الهلال ( كتاب جريده الجزيرةوالرياض ) ونحن لا نريد من الصحافه إن تدافع عن الهلال والأدارة نائمه في العسل كما حصل في موضوع خميس العويران أنظر من الذي تكلم ودافع عن الهلال هل هي أدارته ام عضو شرف النادي بندر بن محمد,أين دور إداره النادي يا العوام إذا كان رئيس النادي يقول مادريت عن أنتقال أحد لعيبته. شيء محير فعلا
والأدهى والأمر هل قامت أداره الهلال يوما من الأيام بعقد لقاء مع جماهير الهلال والأستماع لصوتها ومناقشه أوضاع الفريق ,والجواب لا ,لأننا لم نصل لتلك المرحله التي تؤهلنا لفعل ذلك
والأنديه العالمية وكمثال على ذلك مانشتريونايتد يوجد كرسي مخصص لعضو مرشح من الجمهور يمثلهم في أي أجتماع يتم لأداره النادي ونقل رغبه الجماهير اما هنا فيفتح الله يبو سلطان وبصريح العباره فدور جماهير الهلال فهو هامشي وأقل من ذلك,اما مطالبتك للأعلام الهلالي بالعودة الى ماضيه فهذا شيء صعب حاليا وبعيد المنال وذلك لسؤ حال إداره الهلال أنظر لصحافه الهلال آيام بندر بن محمد والأن وستعرف الفرق,لا نريد صحافه تطبيل نريد صحافه نقد واعي ومدرك وليش صحافه (فيصل أبو أثنين)نريد صحافه تخدم الكيان الهلالي اما مايحدث الأن فالشكوى لله,,,,,
وذكرت في مقالك عودو يا جماهير الهلال ولم تشرح الكيفيه التي يعودو من خلالها الى ناديهم هذا إذا أفترضنا إنهم مبتعدون , والمفترض إن تقول عودو الى رشدكم يا إداره الهلال فأعضاء شرف الهلال مبتعدون وجماهيره مغلوبه على أمرها لأنه لا يسمع صوتها,أما حكايه أحضروا للملعب وساندو الفريق فهذه لها متطلبات يا أبو سلطان وعندي الأستعداد لمناقشه ذلك عبر الماسنجر إذا رغبت في ذلك,وفي النهايه يا أستاذي لك كل حب وتقدير , والسلام