مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 19/12/2001, 04:43 AM
هلالي المدينة-نايف- هلالي المدينة-نايف- غير متواجد حالياً
في انتظار تفعيل البريد من قبل العضو
تاريخ التسجيل: 04/12/2001
مشاركات: 416
Lightbulb حتى لانكون مثل غيرنا( متخلفين)

الأخوة أعضاء المنتدى أرجوا أن تشاركونا في هذا الطرح :
مدخل :1- نتذكر سويةً عندما أنتقل عبدالله سليمان إلى الهلال كيف شُنت عليه حملة إعلامية ( أهلاوية ) تشكك في قدرات هذا الاعب حتى أنه وصل بالبعض إلى إتهامه بالتواطئ والسماح لسامي الجابر بتسجيل وتمرير الأهداف مثل ماحصل في مباراة الموسس _ طبعاًعندما أستخلص سامي الكرة من عبدالله سليمان عند خط الركنية _ بل إن البعض قال بإن عبدالله سليمان فد عفى عليه الدهر وأنتهى.
** طبعاً الذي دفعهم لذلك أنهم لم يتصورو أن يلعب سليمان لغير الأهلي فندفعواوراء عواطفهم فتحول سليمان من بطل إلى خاين للاهلي.
2- كذلك عندما أنتقل خالد مسعد إلى الإتحاد شُنت عليه حملة أشد، وأدافع واحد طبعاًوهو عدم تصورهم لإن يلعب خالد مسعد لغير ناديهم .
** هنا لاأخفيكم أنني بل وكثير من الهلاليون وصفوا اولئك بالمتخلفين وعدم تمشي أفكارهم مع متطلبات الإحتراف .
###### والأن ماذا يقولون عنا####
أقصد بذلك عندما أنتقل خميس العويران للإتحاد إندفع كثير من الإخوة بل ومن المسوليين في الهلال وحتى صالح النعيمة إلى التقليل من شأن خميس العويران بل وصفه البعض بالجاحد والعاق وقد كان رمزاً في الهلال يمجد من قبلنا وهويستحق ذلك كم من بطولة هلالية كان خميس مع باقي لاعبين الهلال وراها وهوله دورً عضيم فيها ، ألم نطالب برفع الشطب عنه لإننا نؤمن بكفأته ،ألم نتحسر عليه عندما شطب.
** يأيها الإخوة حبنا لهلالنا أرجواأن لايجعلنا نقع في الظلم فهذا حب أعما _ أرجوا المعذرة _ لقد عرفنا كاهلاليينن بصدقنا في أحكامنا على الأخرين بدون ظلم.
## ثم إنه لو كان مثل الغشيان عندماإنتقل وتهجم على الهلال وليته إستفاد ، لقلنا يستحق لكنه يختلف عنه فهو لم يتكلم على الهلال ولم يسئ إليه _ فقليلاً من العدل _
** في الختام أنا أتمنى للعويران التوفيق ليس لإنه إتحادي بل لإنه أفضل محور ممكن يقود المنتخب هو والواكد وهذا هو الأهم .
* تعلمت في حياتي إذاوأجهاتني مشكلة مع أصدقائي وأحبائي وكان الفراق لزامن أن لا أقٌفل جميع الآبواب والطرق بيننا فأترك طريقاً لرجعة،
فقد يكون طريق رجعة خميس إلى قلوبناهو المنتخب .
###### شاركوني ، وصوبوني إذا أخطت ، وتحملوت إطالتي ، فأنا أحبكم .