لـن أقـول إن (محمـد الدعيـع) لـوكـان إتحاديا .. أونصراويا .. أوشبابيا
وإنـما سأقـول لو أنـه إستمر طائـيا
لمـا قرأنا عنه هذا الذي قرأنـاه ومــازلـنا أيـضا نقرأه من الذين
لاهم لـهم إلا محاولة التقليل والإسـاءة لـكـل من له علاقة بالهـلال ...
كان الله في عونـك يــابـو عـبدالعزيـز |