اعتقد ان الخاسر الاكبر من راحه الكابتن سامي هو سامي نفسه فالكابتن سامي امامه مشاركه مهمه وتاريخيه وهي نهائيات كاس العالم وكلنا يعلم ان سامي ليس صغيرا في السن فيحتاج لتمارين قويه ليحافظ على لياقته وهذا مع المباريات الرسميه كل ما اخشاه على سامي ان يكون مصيره مثل مصير الاعب ماجد في كاس العالم والسبب عدم الاستعداد مبكرا ولنا في مقاله الاستاذ صالح الحمادي في عالم الرياضيه الخبر اليقين |