أولا / ابتعدت عن المنتدى في الفترة الماضية ، لأنني رأيت بعض الهلاليين ليسوا بصورة ألقهم المعتاد .
ثانيا / أعرف أن النقد حالة إيجابية لدى الزعماء ، ولم يسلم منه أحد .
ثالثا / ظلم بعض الزعماء الرئيس الجديد سامي الجابر ، وتمحور غالب الظلم بالنقد ووفق
لاشاعات كما أوردت أو تعجل ( تريثوا )
رابعاً / التجني جاء صورة تجاوز نقد خطوة أو موقف إلى أهلية .
خامساً / من أسباب الهجوم على رئيسنا أبو عبدالله تجاهل قوة ( هيئة الرياضة ) على الأندية ، وتدخلها
في كل التفاصيل
سادساً / سامي ليس فوق النقد ، لكنه كــ زعيماوي وأسطورة يستحق فرصته ، وعدم محاكمته على اشاعة و لا يقسى عليه في قرار ليس استراتيجي .
سابعاً / لا يتوقع من سامي أن يكون بلا عيب ، ولا أن تخرج إدارته بلا أخطاء حقيقية ، هكذ هي طبيعة البشر .
ثامناً / كل الإدارات السابقة نجلها ونقدر اجتهادها ، رغم وجود أخطاء جسيمة ، آثارها استمرت سنوات .
تاسعاً / يستحق الزعيم أن نخط موضوعات لأساسيات العمل الإداري .
عاشراً / في علم الإدارة لا يقاس على الاجراء وهو ميأتي كبرامج ومشروعات بل التركيز على الأهداف الاستراتيجية و العامة .
أحد عشر / وجه بعض الزعما مشاعر الغضب من ظهور أرقام ديون الهلال لسامي ، وتجاهلوا أن ذلك توجه
ولي العهد لمرحلة الخصخصة ، ومنهج خطه رئيس هيئة الرياضة والشباب .
ولم يكن سامي يعلن أخبار خاصة للهلال ، لكن المعلومات كلها لدى شركة محاسبة كبرى ووفق توجه للولة .
أثنا عشر / لأول مرة يصل حجم ديون الهلال إلى هذا الرقم ، والديون الخارجية العاجلة سددتها الهيئة .
ثلاثة عشر / من أهم أسباب التجني على رئيسنا التالي :
1- إعلان الديون ( إجبار )
2- تفريغ الشحنات السلبية نحو هيئة الرياضة على سامي
3- التوجهة لألغاء قيمة هيئة أعضا الشرف
4- رغم أني ضد قرار ذهاب الخيبري للوحدة إلا أن انتقاده كبير جدا !
5- التركيز على ملائته الملية ، رغم أن أهم أعضاء الشرف وعدوه بالدعم ووقف الأمير الوليد بن طلال
بصورة جلية في إعلان الدعم المالي الكبير ، و جميع الرؤساء خرجوا بديون .


تأمل

إن مساندة إدارة الأستاذ سامي الجابر ليست من أجل سامي التاريخ ، بل من أجل تاريخ الزعيم
والحرص على مجده و دعم مسيرته كعادة الزعماء .