محامي الحب والمرأة
وفقك الله للذود عن حمى محارم الإسلام
الخلوة أو ما أسميتها الانفراد بالنفس خير لابد منه
ويتفاوت بحسب طبيعة الشخص والتزاماته الأسرية طوال السنة
وهي إن زادت - أي الالتزامات - لا تزيد عن العشر الأواخر من رمضان
ففي الاعتكاف المشروع بالإسلام فضيلة عظيمة تعطي النفس بعض حظها من هذا التوجه
وكما قدمت يتفاوت الناس بحسب مقدرتهم وجلدهم وقوة صبرهم والتزاماتهم
توافقنا يا أخي في هذا التوجه وعندي فترة تبدأ في مثل هذهـ الأيام من كل سنة
وليست قرآناً منزلاً فأحيان أطيلها وأحيان أقطعها وربما ألغيها في سنة وأخالط الناس وأصبر على أذاهم
جاز لي ما كتبت وشاركتك وكلي شرف
و شكراً
أخوك : محمد بن عبدالله العمري