عريس المناسبات يخون عروسه ابى إلا يكتمل رغم انقضاء ثلث الشهر فقط
هي عادته حينما يكون الحسم
يتحول من هلال إلى بدر
فينير سماء الكون ببريق الذهب
مساء الجمعه المباركه شهدت فصل اخر
من مسرحيات الابداع
بطلها الزعيم كعادته
فالدور الذي يلعبه لايليق بسواه
ولا يجيده غيره
ولا يحسنه اقرانه
فالتميز والابداع والفن عنوانه
اسعد محبيه واشقى اعدائه
تكاتف الجميع عليه فغلبهم بحضوره
استمدت قوته من بعد الله بجمهوره
عريس المناسبات ويخون عروسه
لايكتفي بما لديه ويبحث عن المزيد
فكل عروس تتمنى النوم بأحضانه
لانه غير الجميع
فهو زعيم نصف الكره الأرضيه
ارغم المحايدين لأنصافه
والخصوم للأشاده به
فنهالت عليه التبريكات
والتهنئه بالأنجازات
في موسم الرباعيات
فمليون مبروووووك للزعيم
والحمد لله والشكر لرب العالمين |