بعدما اتلف دوار البحر مئات الملايين من خلاياه الدماغية نتج عنه اعاقة ذهنية مزمنة دخل مجال الرياضة فأجهز دوار الزعيم على البقية الباقية من هذه الخلايا فأصبح يهذي ويتقيأ اطروحاته المعوقة والكسيحة همساً زائفاً مدفوع الثمن من خلال عموده اليومي محاولاً عبثاً حجب شمس الحقيقة التي تحمل خيوط اشعتها الذهبية بطولات واولويات الزعيم لكل ارجاء المعمورة عدا ذوي الاعاقات الذهنية الذين يحاولون بائسين تجيرها الى نمورهم الورقية . وبعد ان افقدته ضربات شمس بطولات الزعيم المتتالية بصره وبصيرته نصب نفسه مقرراً رسمياً للبطولات كاشفاً عن عقدة نفسيه لديه اسمها الاولويه مسلياً نفسه ببطولة على هامش بطولات الزعيم متناسياً ان البطولة الذي اضافها الى رصيد نمورهم المزيفة كانت على مستوى الشباب تحت العشرين سنة مسجلين في كشوفات خاصة بهذة الدرجة ومصرحاً على الملأ بجهلة وغباءه في كشوفات التصنيف والتي تصنف لاعبي تحت 23 سنة ضمن الدرجة الاولى ناهيك عن اشتراك اربعة لاعبين فوق 23 سنة في هذة المسابقة من هنا نقدم العزاء لصاحب الهمس ونقول ان لم تستح فأصنع ما شئت