مخاوى البطولات
دعني اصفق لك اولاً
ونحن ولله الحمد لن ولم يساورنا الشك في زعيمنا
زعيم اكبر قاره
حاصد الامجاد والبطولات مجرع الخصوم الويلات ومقلق مضاجعهم
قلوبهم ترجف من زمن بعيد
فبنوا الزعيم قادمون وللبطولة محققين ( باذن الله )
فليفرحوا باعلامهم الماجور وبتطبيلهم لامجادهم الزائفه
فالزعيم سيبقى كما عهدناه يجعلهم يفرحون ومن ثم يكتم انفاسهم في ختام الموسم
هذا هو زعيمنا وانتصارتنا وامجادنا تتحدث عننا
سنكون جميعا في موقع الحدث لنزف زعيمنا الى المبارة الختاميه ومن ثم البطوله
اجمل تحية |