|
لمن يعشق كيان زعيم البطولات
هكذا جمهور الزعيم لايرضى بالقليل دائما يطمح بالمزيد والمزيد كل جمهور الزعيم لاترضيه بطولة أوبطولتين يتصدر عرش الكرة الآسيوية بست بطولات ولايرضى بل يطمح بالكأس السابع
إنه هوس البطولات لله ماأروعك من جمهوردائما نظرته بالعلالي
بينما غيره يتمنى فقط المركز الرابع بالدوري 
ذلك الهلال الذي لايرضى إلا ان يكون زعيما بل زعيما مختلفا
وبينما هو كذلك حاول الأعداء التقليل من شأنه فصعقتهم الأحصائيات والأرقام
حاولوا أيضا التفرقه بين اللاعبين فوقف له الجمهورالوفي بالمرصاد
والآن أتخذوا حيلة وقحة استغلال غضب الجمهورلزعزعة كيان الهلال
نعم من حق جمهور الهلال الغضب لأنه مختلف ولأنه لايرضى إلا أن يكون بالقمة فقط
ومن حق الجمهورالعاشق نقد الإدارة في عملها لأنها أعتادت أن يكون فريقها بطلا
لكن المنطق يقول مستقبل الهلال ومصلحته أهم من كل إعتبار
الآن يهمنا فقط أن يكون سامي المدرب يعمل كما قال جأت للعمل فقط فلنتركه يعمل وهاهو بدأ العمل من الآن فلانعطل عمله ولانترك فقراء البطولات يعطلون عمله من خلال ضرب الهلال بسامي من قبل المندسين
فالخطر القادم ليس من المندسين أنفسهم بل من ضحايا المندسين الذين وقعوا بشباكهم
ضحايا المندسين هم هلاليين على نياتهم لكن بسبب حبهم الأعمى قد يعطلون الهلال
لذلك من أجل كيان الهلال فقط
(لانعطل سامي في عمله ولنقف سدا منيعا ضد كل حاقد)
فالقادم بإذن الله أجمل وأحلى
 | 