هذه الصحيفة على ما أظن وليدة اللحظة لم تكمل عامها الأول وتريد زيادة انتشارها وجذب اصوات النشار من حولها
وهذه الاساليب القذره إلا دلاله على سخفها وعلى صغر عقول من يديرها ومن يتابعها وغيرها الكثير من ينهج نفس الطريقة
وتلك الصحف سوف يكون مصيرها من مصير قناة أبو ظبي
ومن الأفضل عدم اللتفاف لها و حقرانها يقطع مصرانها |