ياسعد الحارثي ما الحب إلا للحبيب الأولي [align=center]عندما يعيش الإنسان أجواء الفرح والسعادة والإنتصارات
ينسى نفسه وتظهر حقيقته وحقيقة مشاعره الأصلية
والتي تسكن في قلبه
عندها تذوب كل المجاملات ومحاولات إخفاء الحقيقة
وكلنا شاهد سعد الحارثي بعد تأهل المنتخب وعندما كان يعيش أجواء الفرح نسى نفسة ونسى واقعه المؤلم والذي يعيشه الآن كلاعب نصراوي وعاد إلا عشقه الأول وحبه الأول وهو :
أولاً وأخيراً الهلال زعيم القرن
فقام بحمل أغلى شيئين إلا قلبة الذي لا يعرف المجاملات وهما :
علم المملكة وشال الهلال
وبدأ يتذكر رحلته في عشق الهلال ويندب حظه والظروف التي قادته إلى النادي المنافس
وهذا لا يدل إلا على أن الفن والجمال والأفضل والأحلى دائماً منبعه الهلال[/align] |