* بداية ذي بدء هاأنا أعود إليكم من جديد بعد فترة إنقطاع طويلة اعتبرها (( استراحة محارب )) وابدأ مقالي هذا بالكتابة عن النكرة (( محمد البكيري )) مٌلمع (جزمة البلوي) والذي حصل على ترقية مُؤخراً وأصبح مدير تحرير صحيفة ((الرياضي )) جريدة نادي الإتحاد، هذا النكرة المُلمع لكل نعال وجزمة لمنصورالبلوي أكرمكم الله تهجم على رئيس نادينا الهلال الحبيب الأمير محمد بن فيصل وذلك من خلال مقاله ومن خلال تقريره الخبيث ضد رئيس الهلال وليس هذا وحسب بل تهجم على كل هلالي سواءً كان هذا الهلالي إداري أو عضو شرف أو صحفي أو حتى من الجماهير ، ومحمد البكيري هذا للذين لايعرفونه يحصل على هدايا عينية ومالية وتذاكر طيران ذهاباَ وأياباَ مجاناًَ من عمه (منصور البلوي) كل صيف يقضي صيفه غالباً في بيروت عاصمة لبنان منذ أن كان سكرتير تحرير (صحيفة عالم الرياضة )) وبعد انتقاله لجريدة نادي الإتحاد (جريدة الرياضي ) وأصبح مديراً لها ، ازدادت الهدايا والشيكات التي تكون من (منصور) لمحمد والتي تكون أحياناً على بياض وأحياناً تكون شيكات مصدقة بمبلغ وقدره (...............)، وبالطبع أزدادت تلميع جزم البلوي أكرمكم الله وأقصد هنا ليس على المستوى الشخصي بل حتى في الصحيفة التي يعمل بها كمسؤول وذلك من خلال مهاجمة كل ماهو هلالي في صحيفة ( الرياضي ) وتكذيبه ومدح كل من يتهجم على الهلال وإبراز تصريحه في الصفحة الأولى للجريدة بمانشيت عريض، في حين مهاجمة كل من يمدح الهلال ويعطيه حقه والتشكيك في كل بطولا ت الهلال والتقليل منها وذلك من خلال تجيير كتاب نصراوييين
من خلال السماح لهم بكتابة أعمدة لهم في الجريدة أمثال أحمد الذروي ورياض المشاري اللذان يكتبان مقالتهما من الدمام،أو من خلال الكاتبان اللذان يكتبان يومياً بالجريدة الإتهاديان وهما (عثمان أبوبكر مالي) الذي يكتب يومياً مقاله في يمين الصحيفة وهو بالمناسبة يفضل أغنية اسمها ((كوكو)) أغنية سودانية وهذه ليست من عندي بل من عندهم من خلال الكاتب الإتحادي عدنان جستينة التي ذكرها نصياً في حواره في مجلة النادي قبل شهرين تقريباً وكما يقولون (أهل مكة أدرى بشعابها) وشهد شاهد من أهلهم وسلملي على ((كوكو)) ياكوكو ، والكاتب الآخر هو(محمد أبو هداية ) الذي يكتب يومياً مقاله على يسار الصحيفة والذي يشاهد صورته في الصحيفة يقول هذا سواق حافلة وليس ناقد رياضي عموماً نحن لانتكلم على شخصيته هو حر فيها لكن أن يخصص مقاله يومياً ضد نادي الهلال وصحافته بمناسبة وبدون مناسبة يستاهل الواحد أن يتهجم عليه ، محمد البكيري أصبح في الآوان الأخيرة منذ توليه منصب مدير التحرير في جريدة نادي الإتحاد ( الرياضي) يتهجم على الأمراء والمسؤولين الكبار في الأندية ولا أحد يقف في وجه ، كلنا يذكر بداية هذا الموسم عندما فاز النادي الأهلي ببطولة في كرة السلة على نادي الإتهاد جن جنون محمد البكيري ( النكرة ) وأصبح يهاجم رئيس إتحاد السلة الأمير طلال بن بدر آل سعود تهجم شخصي لاحظوا كلمة تهجم شخصي وضعوا تحتها ألف خط دون إعتبار أو تقدير لسموه وذلك بإتهامه بإن رئيس إتحاد السلة ناوي البطولة للأهلي من خلال تصاريحه على حد زعمه بعد فوز الإتهاد بالبطولة الأولى للسلة، أي أنه يقصد رشوة رئيس إتحاد السلة الامير طلال بن بدر للحكام السعوديين من أجل أن يفوز الأهلي ووضح ذلك القصد من خلال هجومه على الحكام السعوديين وعلى الإتحاد السعودي للسلة ومباركته السخيفة لرئيس إتحاد السلة الأمير طلال بن بدر بقوله مبروك لهم فوز الأهلي ،ومهاجمة النكرة محمد البكيري لرئيس الهلال من خلال تقريره الخبيث عنه
وذلك بقوله على الحكام إحضار المناديل حتى يسلموا من البصق ومن خلال دفاعه المستميت عن الحكم علي المطلق في مقاله ومناقضته لكلامه بنفسه حيث قال أتمنى أن لايهاجم الهلاليون الحكم السعودي علي المطلق كما هاجموا الحكم إبراهيم العمر والذي أقاموا الدنيا بسببه في نفس مقاله يتهجم على الحكم ظافر أبو زندة بطريقة مباشرة وغير مباشرة حيث قال إن زمن أبوزندة وصحبه انتهى ياهلاليون السؤال كيف تقول عن الهلاليون أنهم لم يتركوا إبراهيم العمر لحاله منذ النهائي الشهير بين الهلال والنصر وإلى الآن وفي نفس الوقت تهاجم أنت يابكيري الحكم ظافر أبو زندة الذي لم تتركه في حاله منذ نهائي الهلال والإتحاد وإلى الى الآن عجبي يامحمد البكيري على كلامك المتناقض! وفعلاً لم يخب من أطلق المثل الشهير ( كلُ يرى الناس بعين طبعه) ...
*أرجو تثبيت الموضوع لأيام وأيام حتى يعرف مهمد البقيري أن للهلال أقلام قادرة أن ترد الصاع صاعين وتوقفه عن حده .