الله يوفقك,, المقال تكلمت فيه عن معاناة قديمة نالت من جميع فئات الجمهور السعودي وهو محل أمنية لدى الكثير وانا منهم
,,
لكن عندي ملاحظة عليك,, انت لك فترة تروج لمقالاتك عبر الشبكة ,, وفي موضوعك هذا بدلاً من تنزل المقال في الموضوع تحيلنا الي موقع آخر برابط مرفق
وهذا قد يخالف شروط المنتدى,,
وايضا طريقة انا كتب في عكاظ انا توظفت في عكاظ شوفوني في عكاظ,, هذي طريقة لبيع سلعتك برخيص,, بدلا من تثبت نفسك في الساحة من خلال قلمك
,,
حتى قلمك لدى ملاحظة عليه !,, يعني الله يهديك عنونت موضوعك الغرّ هذا بجملة موضوع تاريخي !!!! كيف تاريخي؟ هل تقصد مشكلة تاريخية؟ وهذا غير صحيح فالمشكلة قديمة وليست تاريخية.. واذا قصدت ان المقال تاريخي يعني انه مقال يعد نقله نوعيه.. لكن مقالك لا يرقى بأي حال لأن يبلغ هذا المستوى!..
الذي أراه ,,انك إن كتبت شيئا يخص الهلال فقط او كان له علاقة واضحة بالهلال,, ان تقوم بإنزاله كموضوع في منتدى الجمهور الهلالي او في القسم المناسب
ومثلا موضوع ملعب جدة والغربية الذي هو مقالك الاخير لا يتعلق بالهلال,, والاجدى والاجدر بك ان تختار منتدى الرياضة السعودية
وفعلا يتضح من اسلوب كتابتك وطريقتك في المحاولة للظهور انك غض العود في ميدان الكتابة وصغير في السن كما صرّحت به عبر موضوعك المحترم وقلمك ليس بالغزير
يجب ان تضع في بالك انه يوجد في شبكة الزعيم أقلام أقل ما توصف به بأنها إجرامية في الفكرة والاسلوب وقوية جداً في الطرح واللغة ولها مصادر مباشرة مع اصحاب القرارا والتي لو تم استقطابها في الجرائد والصحف لأكلوا الجو عن الكتاب الموجودين والذين هم من طقة ابو ريالين وعشرة بريال
ولكنهم أناس لديهم اسباب كثير تمنعهم من الظهور الاعلامي أوالالتزام بالكتابة ,منها مشاغلهم الوظيفية والاسرية او بسبب مقتهم للوضع الرياضي الراهن او حتى زهدهم في سلك مشوار الكتابة والكتّاب بسبب دخول الجميع في كار الكتابة من الغث والسمين من الناس
والدليل انه يوجد كتاب كُثُر في الصحف يعتمدون على شبكة الزعيم في اقباس المقالات او الافكار او الاخبار الحصرية, بل انه يوجد من الصحفيين من لديه يوزر في الشبكة حصل عليه حتى ينعش أداءه في عمله في الجريدة او المجلة
لكن اعلم انك لن تستطيع تغيير الواقع الذي نعايشة بمقالين او ثلاثة,, الامر الذي لو صحَّ تأثيره ,,لكان غيرك أشطر على حسب المثل الشعبي
فأغلب المبتدئين يبدؤون بداية بريئة واعدة تحمل أسمى الاحلام والمعاني والذين مايلبثوا حتى يصطدموا بالواقع المرير
ومن هنا تبدأ المسيرة الحقيقية
بالتوفيق لك
أرقّ التّــــــحايا