إذا كان الأدب و اللباقة التي تحدث بها يوسف الأحمد يضعه في القائمة السوداء كمجرم, فماذا عن كاشغري الذي تطاول على الرسول بعباراتٍ صريحة تجعلنا نطأطى رؤوسنا من العار و الخزي كوننا لم نطبق حد الردة على من أرتد عن الاسلام.