مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #6  
قديم 02/04/2012, 12:54 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ C A P E L L O
C A P E L L O C A P E L L O غير متواجد حالياً
من كبار محللين العالميّة
تاريخ التسجيل: 06/10/2005
المكان: قلبها, لبا والله قلبها .. !
مشاركات: 964
خـيـالـيـه

أهلاً . .
سأنتظر تِلك العوده بكل تأكيد . .
شُكراً لإعطائك هذه الصفحه جُزءً من وقتك



هلالي من ارض اليمن

أهلاً بِكَ طارق . .
هذا ليس إعتقاد إنما أمر مؤكد لا شكَ بِه, لولا رحمة الله لكُنا هالكون فلهُ الحمدُ كما ينبغي لعظيم وجهه و جلال سُلطانه . .
المؤلم يا صديقي أننا اليوم نعيش في عصر فته و العياذ بالله, كُل شيء من حولنا يحثنا على معصيه أو طريق لها, و أنت في منزلك وحدك تخاف من أن تُذنب و مع هذا نُذنب دونما شعور.
صدقني يا عزيزي وقفت لحظات أفكر في أي شيء يمر علي في يومي و يُعتبر إثم أو معصيه و يُكتب بسببه في دفتري سيئه, أتمنى أن بحق أن يخوض هذه التجربه غيري, دفتر صغير و قلم و دون ذنوبك .. !!! يا إلهي من هول ما كتبت, فاليوم كُل شيء من حولنا يقودنا إلى تِلك الآثام نسأل الله العفو و العافيه.

إقتباس
نسأل الله ان يرحمنا واياك يا اخي الحبيب واحبتنا بالمجلس العام وجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات .. نعوذ بالله من النار .. فأن جلودنا لا تقوى عليها .. والحمدالله ان انعم الله علينا بالإيمان .. ونسأله الهداية والرحمة والعتق من النار ،،،

اللهم آمين ,, اللهم آمين ,, اللهم آمين
أشكرك بعمق على هذا المرور العطر كما تعودُتُ مِنكَ دوماً



Sara..=D

أهلاً بِكِ ساره . .
لو أن الجميع إتعض بكل أمرٍ سيء خاضه في حياته أو لنقل بكل إثمٍ إرتكبه و نَدِم, لكانت الدُنيا بخير و البشر فيها بخيرٍ كذلك . .
الفقره المفقوده بين المعاصي و التوبه هي الضمير الذي يُبنى على الإيمان, فإن قلت تِلك المساحه لن تستطيع بدورها نقل صاحبها من إلى طريق الصواب و التوبه و عدم تكرار ماكان يقوم به من سيئات << كبيرها و صغيرها .. !!!
أشكرك على هذا المرور الجميل جزيل الشكر . .



f-j

أهلاً بالجميل أينما حلّ, منور . .
والله يا عزيزي كثيراً ما أُبحِرُ طويلاً مع نفسي في كُل شيءٍ من حولي, و أُجبرُ على تِلك الـ (لو) أعوذ بالله منها و أتسائل: ماذا عِندما يحدث كذا أو كذا و كذا و كيف سيكون وقتها الـ كذا, فأستغفر الله و أنزع لحظات الشيطان من رأسي بصعوبه .. !!
كما قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
( إعمل لدُنياك كأنك تعيش أبدا, و أعمل لآخرتك كأنك تموت غدا )
هكذا يجب أن نعمل, نكون و نتعامل مع من حولنا . .
كُل الشكر و التقدير لمرورك الطيب و لا خلا و لا عدم . .




إحترامي
اضافة رد مع اقتباس