خـيـالـيـه
أهلاً . .
سأنتظر تِلك العوده بكل تأكيد . .
شُكراً لإعطائك هذه الصفحه جُزءً من وقتك
هلالي من ارض اليمن
أهلاً بِكَ طارق . .
هذا ليس إعتقاد إنما أمر مؤكد لا شكَ بِه, لولا رحمة الله لكُنا هالكون فلهُ الحمدُ كما ينبغي لعظيم وجهه و جلال سُلطانه . .
المؤلم يا صديقي أننا اليوم نعيش في عصر فته و العياذ بالله, كُل شيء من حولنا يحثنا على معصيه أو طريق لها, و أنت في منزلك وحدك تخاف من أن تُذنب و مع هذا نُذنب دونما شعور.
صدقني يا عزيزي وقفت لحظات أفكر في أي شيء يمر علي في يومي و يُعتبر إثم أو معصيه و يُكتب بسببه في دفتري سيئه, أتمنى أن بحق أن يخوض هذه التجربه غيري, دفتر صغير و قلم و دون ذنوبك .. !!! يا إلهي من هول ما كتبت, فاليوم كُل شيء من حولنا يقودنا إلى تِلك الآثام نسأل الله العفو و العافيه.
اللهم آمين ,, اللهم آمين ,, اللهم آمين
أشكرك بعمق على هذا المرور العطر كما تعودُتُ مِنكَ دوماً
Sara..=D
أهلاً بِكِ ساره . .
لو أن الجميع إتعض بكل أمرٍ سيء خاضه في حياته أو لنقل بكل إثمٍ إرتكبه و نَدِم, لكانت الدُنيا بخير و البشر فيها بخيرٍ كذلك . .
الفقره المفقوده بين المعاصي و التوبه هي الضمير الذي يُبنى على الإيمان, فإن قلت تِلك المساحه لن تستطيع بدورها نقل صاحبها من إلى طريق الصواب و التوبه و عدم تكرار ماكان يقوم به من سيئات << كبيرها و صغيرها .. !!!
أشكرك على هذا المرور الجميل جزيل الشكر . .
f-j
أهلاً بالجميل أينما حلّ, منور . .
والله يا عزيزي كثيراً ما أُبحِرُ طويلاً مع نفسي في كُل شيءٍ من حولي, و أُجبرُ على تِلك الـ (لو) أعوذ بالله منها و أتسائل: ماذا عِندما يحدث كذا أو كذا و كذا و كيف سيكون وقتها الـ كذا, فأستغفر الله و أنزع لحظات الشيطان من رأسي بصعوبه .. !!
كما قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
( إعمل لدُنياك كأنك تعيش أبدا, و أعمل لآخرتك كأنك تموت غدا )
هكذا يجب أن نعمل, نكون و نتعامل مع من حولنا . .
كُل الشكر و التقدير لمرورك الطيب و لا خلا و لا عدم . .
إحترامي